الثوم
يحتوي الثوم على المركبات البايوكيمياوية المهمة التالية، الـ ( لين، لينيز، ليسين، سكوردنين )، كما أنه يحتوي على كاربوهيدرات، الياف، بروتين، دهون، فايتمينات الثيامين، الرايبوفليفين، حامض البانتوثينيك، B6، الفولك أسد، A، C،E. أضافة الى أملاح معدنية، وخمائر ومواد مضادة للعفونة، ويحتوي الثوم على، الكالسيوم، الحديد، مغنيسيوم، منغنيز، فسفور، بوتاسيوم، صوديوم، زنك، والسيلينيوم .
إن مادة الليسين، تمنع أرتفاع ضغط الدم الرئوي، وكذلك تمنع التجلطات الدموية ( المحافظة على سيولة الدم )، وتخفّض الكوليسترول ( الثوم يخفض الكوليسترول بنسبة 1% كل أسبوع من تناوله )، ويمكن تلخيص فوائد الثوم بما يلي:
• يمنع تكون الأنجيوتنسين الذي يقلص الأوعية الدموية ويحبس الماء والأملاح، والنتيجة أن ضغط الدم يرتفع، لذا فالثوم سيكون عامل مساعد في تخفيض الضغط.
• يمنع تكون الجلطات من خلال توقيفه لعمل البروستاكلاندين والثرمبوكسين ويمنع تكتل الصفائح الدموية.
• ينظم عمل القلب من خلال تنشيط أفراز الأدينوسين.
• يقلل الكوليسترول منخفض الكثافة( الضار) .
• يحمي من الأصابة بسرطان القولون .
• مقوٍ بدني عام وفاتح الشهية ومزيل الغازات من الأمعاء الغليضة .
• مزيل الرشح ويوصف حين الإصابة بالسعال الديكي وألتهاب الحلق والسعال بشكل عام.
• يوصف لمعالجة حصى المرارة .
• يوصف لمعالجة الملاريا .
• منعش للبشرة .
• بفضل مركباته البكتيرية فهو يعمل على أبطاء نمو الخلايا السرطانية .
• طارد للديدان المعوية .
• ينصح المصابين بالتدرن الرئوي والربو بتناوله .
• مقوٍ للثة ومعالج لألتهاباتها .
• مدر للبول .
• خارجياً يستخدم لـ :
أ) مقوٍ لفروة الرأس ويعد علاجاً للقمل ومزيل للقشرة .
ب) علاج القروم واستخراج اللسعة .
• لا يُنصح بأستخدامه من قبل المصابين ( بالأيدز ) كونه يتداخل مع علاجاتهم .
• لا يُنصح بتناوله من قبل الذين يعانون مشاكل في القولون .
• الأفضل تناول (2 – 3 ) فص من الثوم يومياً .
• يمكن تناوله بأي وسيلة وطريقة .
• للتخلص من رائحته ( بسبب المركبات الكبريتية )، أما بشرب قدح حليب، أو مضغ بقدونس، أو حبة بن، أو هيل، أو قرنفل أو قليل من الينسون أو الكمون أو قطعة من التفاح