"مياه الشرب والمرافق الصحية الأساسية والتغذية، ذلك أنّ انعدام تلك العناصر يشكّل خطراً صحياً كبيراً على معظم الأطفال في العالم"
"الآثار الناجمة عن تدهور البيئة، مثل الآثار الصحية الناجمة عن الاحترار العالمي" ومن الأولويات الصحية العالمية الأخرى التي أشار إليها المشاركون في استطلاع الرأي العلاقة بين الصحة والبيئة، انطلاقاً من مياه الشرب ووصولاً إلى الهواء والأغذية التي تُزرع وتُؤكل. ويشهد كل عام وفاة ما يزيد على ثلاثة ملايين طفل دون سن الخامسة بسبب مشاكل ذات صلة بالبيئة، مثل تلوّث هواء الأماكن المغلقة والهواء الخارجي وتلوّث المياه ونقص المرافق الصحية المناسبة.
وتسعى جميع برامج منظمة الصحة العالمية ومبادراتها المتعلقة بالمياه والمرافق الصحية والأمراض المنقولة بالمياه وتلوّث الهواء في الأماكن المغلقة والسلامة الكيميائية والنقل والإشعاع فوق البنفسجي والتغذية والصحة المهنية والسلامة الغذائية والوقاية من الإصابات إلى معالجة مسائل حاسمة الأهمية من أجل تحسين الصحة البيئية.