عندما تتعطّل الإنسانيّة، والشرائع، والأخلاق، والصِدق:
كَمْ مِن مليون شهيد، وجريح، ويتيم، وأرملة، وسجين، ومُهَجّر، وفقير، ومريض ... وكَم من مليون أمّي وعاطل وجاهل وغافل ... وكَم من حزب، وصحيفة، وقناة تلفزيونية، ومحطّة إذاعية ... وكَم من عصابة مسلّحة وشركة أمنيّة ... وكَم من عميل وجاسوس وخائن ... وكَم من لصّ وحرامي وقرصان ...
ينصّ الدستور العراقي الأمريكي المُزوّر على أنّ النفط والغاز مُلك الشعب العراقي !!!.