أصغر شخص يتولى مسؤولية وزارة، حصلت على بكالوريا علوم دقيقة بعمر 16 سنة ثم مهندسة في الفيزياء بعمر 21 سنة، ودكتوراه في فيزياء المادة بعمر 26 سنة، ثم بروفيسور محاضر في عمر ال 34 سنة،.حصلت على منحة للبحث العلمي في معهد "بلفور - فرنسا" وساهمت لحد الآى في باربعين بحثاً علمياً، واستلمت الوزارة  

في عمر 35 سنة،. هي من أمر القائمين على خدمات القطاع المحلي بخلق خلايا استماع لإنشغالات وآراء

المواطنين، وتطوير تلك الموجودة منها، وفتح أبواب مختلف مصالح القطاع لإستقبال المواطنين، والتواجد الفعلي في الميدان للإطّلاع على وضعية القطاع كما هي، بغرض التوصل لمعرفة وتحديد مدى رضى المواطنين عن الخدمات المقدمة لهم .

عن الريادة في علم البصريات تقول : 

لقد اختارت الامم المتحدة سنة 2015 لانها سنة ذكرى لعدد كبير من الاكتشافات اولها حضور كتاب البصريات لابن الهيثم الصادر سنة 1015 كأول اكتشاف علمي يثبت اهمية العصر الذهبي للعلوم العربية، وكان اكتشاف ابن الهيثم لعلم البصريات قبل اكتشاف ديكارت، ومع الاسف كل الكتب الدراسية  تتحدث عن نظرية ديكارت ونظرية فرينان وتغفل ابن الهيثم،  مع انه الاب الحقيقي لنظرية العلوم البصرية ..

أكدت أنها من حي شعبي ومن والدين متقاعدين من قطاع التربية ولا وساطة في قاموسها، وقالت إنها تطمح في كسب ثقة الجزائريين  لتساهم في خدمة هذا الوطن، وإن لم تستطع فعل ذلك، فانها ستنسحب بشرف وتترك مكانها لمن هم أهل للمسؤولية..

تعتقد أن الأمر عندما يتعلق بتكنولوجيات الإعلام والاتصال، فلا تقاس بدرجة التأخر أو درجة التقدم بقدر ما تقاس بالمبدأ الأصلي الذي وجدت لأجله التكنولوجية، وهو بالأساس تسهيل حياة المواطن، وتحقيق الرفاهية له، لذا بالنسبة للجزائر فالأولوية لتعميم استخدام التكنولوجيات الجديدة، وعلى نحو متكافئ بين جميع الجزائريين، يضمن الخدمة التكنولوجية سواء عبر شبكة الهاتف الثابت والنقال ..

قالت عنها مجلة فوربس الشرق الأوسط انها المرأة الأكثر قوة ونفوذا والتي تمثل نموذجاً للتقدم، وتؤدي دوراً إيجابياً من خلال موقعها القيادي والعملي في صناعة مستقبل مشرق للأجيال القادمة ...

من مبادئها :

"لا تأتي الأمور على قدر ‏حلمك‬.. إنما على قدر سعيك‬ لهآ.."

"الشخص عندما يعلن عن أهدافه للآخرين فإنه يفقد الرغبة في تحقيقها، وذلك لأنه يكسب الرضى الكافي عن الذات بعد البوح بأهدافه مما يفقده عامل التحفيز لإكمال المهمة !!"

 "اعتبر ان تحسين نسبة رضى المواطن من الخدمات المقدمة هي المؤشر الأهم الذي يجب السهر على تحديده ومعرفته بدقة لقياس مدى نجاعة وتطور القطاع ."

"ان الشعب وصية لكل مسؤول ..."

"اريد معرفة نسبة ومدى رضى المواطن من الخدمات التي يقدمها القطاع لا اريد الاكتفاء بالبيانات والأرقام النظرية فقط."

ولأنها تؤمن ان المؤشر الحقيقي للنجاح هو نسبة رضا المواطن، لذا أمرت القائمين على القطاع محليا بخلق خلايا متخصصة للإستماع لإنشغالات وآراء المواطنين، وتطوير تلك الموجودة منها، وفتح أبواب مختلف مصالح القطاع لإستقبال المواطنين و التواجد الفعلي في الميدان للإطلاع على وضعيتة، كما هي تعمل على التوصل لمعرفة وتحديد مدى رضى المواطنين عن الخدمات المقدمة لهم .

حصلت على شهادة البكالوريا. فرع : علوم دقيقة في  شهر 6 من عام 1995 وشهادة الدراسات العليا. تخصص : الفيزياء الصلبة .06/ 1999 ثم شهادة الماجستير في الفيزياء. تخصص : فيزياء الحالة الصلبة. تقدير مشرف جدا.06/2001

¨ شهادة الدكـتـوراه في الفيزياء تخصص : الميكانيكـا- الذرية للمواد، تقدير مشرف جدا. جامعة جيلالي اليابس سيدي بلعباس- الجزائر ، 04/ 2005.

¨ شهادة الدكتوراه درجة ثالثة، تخصص علوم الهندسة، تقدير مشرف جدا. جامعة التكنولوجيا، بلفور- مونبليار فرنسا UTBM في 10- 2005 تحت عنوان " نمذجة خصائص الميكانيك الحرارية للمواد القابلة للتآكل "

والتأهيل العلمي الجامعي. جامعة أبو بكر بلقايد تلمسان. 2008

استلمت مهامها كوزيرة في 17 أيار 2015 .

 المسؤوليات الإدارية :

مديرة عامة للوكالة الموضوعاتية للبحث في العلوم و التكنولوجيا « ANRST » . 2012-2015

مديرة عامة للوكالة الوطنية لتطوير البحث الجامعي. 2011-2012

رئيسة لجنة ما بين القطاعات « C.I.S » للعلوم الأساسية، ممثلة لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي.

عضو باللجنة القطاعية الدائمة « C.S.P » لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

عضو بمجلس إدارة الوكالة الوطنية لتثمين نتائج البحث العلمي والتكنولوجيا- ممثلة للوكالة الوطنية لتطوير البحث الجامعي.

رئيسة لجنة الصفقات العمومية بمركز البحث في الاقتصاد التطبيقي من أجل التنمية CREAD

رئيسة مجلس إدارة مركز البحث في التحليل الفيزيو- كميائي CRAPC

النشاطات التربوية :

 جامعة تلمسان –الجزائر

بروفيسور منذ 2013

أستاذ محاضر 2008- 2013

أستاذ مساعد 2006- 2008

جامعة التكنولوجيات بلفور مونبليار –فرنسا

ملحق مؤقت للتعليم و البحث 2004-2006

 المسؤوليات العلمية :

مسؤولة برنامج ماستر، تخصص : فيزياء المادة المكثفة، جامعة أبو بكر بلقايد تلمسان –الجزائر، 2010-2011

عضو في لجنة تكوين الدكتوراه : فيزياء المادة المكثفة والمواد الشبه العازلة، جامعة أبو بكر بلقايد تلمسان، 2012-2013

رئيسة فريق البحث "معادن و " على مستوى قسم "دراسة  واستكشاف المعادن "، التابعة لوحدة البحث في "المواد والطاقات المتجددة" بجامعة أبو بوكر بلقايد، تلمسان.

عضو بمشروع البرنامج الوطني للبحث، دراسة النظام المغناطيسي للمواد II-VI  و III- V و دراسة تركيبتها المتجانسة، اعتمد سنة 2011.

أستاذة البحث في مشروع CNEPRU "الدراسة عن طرق المبدأ الأول للمساحات وواجهات المواد المركبة الشبه عازلة و المعدنية " رقم :   D02020100054 المعتمد سنة 2011.

¨ مساعدة بحث في مشروع CNEPRU "استكشاف لمواد جديدة للتطبيقات الفضائية " D1301/54/05  ، 2006-2009  

عضو في مشروع CMEP "نمذجة سلمية و استكشاف مواد جديدة للتطبيقات ما بين المعادن و التركيبات النانوية رقم 06MDU673 . 2006-2008  

مكلفة بالبحث في إطار المشروع الأوروبي SEAL-COAT". 2002-2005 

(Abradable Seal Coatings and Claddings for Compressor Applications funded by the European Commission under the FP5 Growth Program) 

الإنتاج العلمي :

¨ المنشورات في المجلات ذات لجنة قراءة : 44 مقالا

¨ المداخلات على المستوى الدولي : 38 مقالا

¨ المداخلات على المستوى الوطني : 16 مقالا