حلمٌ غير مدّجنٍ يأتي وأصابعي أهزوجة للمطر. تفيضُ أغانيكِ الراعشاتُ. يختنقُ المدى، بوجهي فأراكِ تشعلين المكان...ولنحتفلُ سويةً بالعتمةِ ونقرأُ الفاتحة...
جليدٌ يحاصر وهمكَ... يرتقي سنونوةً تعدُّ رياشها تدفعُ للأعشاشِ بتوبةٍ بيوضها متى ترتدي سنونوتكَ ثوبَ زفافها؟!!