باكرا استيقظ عاشور ، في صبيحة ذلك اليوم الغائم. كانت الشمس تضحك من حين لآخر. فكر طويلا في حمام الصباح. ابتسم لمرّات عديدة في المرآة. التفت نحوي، وهمس بصوت خافت كالمذعور : إنها نائمة ! أوشكت أن