إنَّهُ الموجُ يصعدُ../يصعدُ/ والروحُ هائمةٌ تتلّفتُ حيثُ البلادُ/تقاذفها الريحُ،
مطرٌ؛ بلندنَ.. يعبرُ المارّون ليلي، غيرَ ملتفتين للجرحِ الذي خلفَ الجروحِ، ينـزُّ من خمسين عاماً. هل أقولُ تعبتُ من نوحِ الحمامِ على غصوني جرّدتها الطائراتُ من اخضرارِ قصيدةٍ. ماذا يقولُ الشعرُ في هذا الزمانِ، يفصّلون مقاسَهُ بالنتِّ والشيكاتِ. أو ما...
إنها حقاً ذاكرة قرن بكل ما حمله من اضطرابات وتقلبات وحشد أحداث وخضم معارك أدبية وسياسية، أرّختْ لأجياله المتعاقبة خلاله، تاريخاً مضطرباً ترك بصماته على ما مرَّ وما سيأتي من سنواتنا المرّة، كان فيها الجواهري، بطاقيته التي لا تفارق رأسه، شاهداً على ذلك...
وأنا الغريب/ أنا وحدي أعوم في الثلج/ وشفتاي قطعتان من حديد/ وعندما يضرب الليل عيني/ سأذهب إلى بيتي الصغير/ لأسهر مع الكتب/ الكتب... السرطان الذي يأكل/ أحداقي... حسين مردان
إلى روح شاعرة اللون والدهشة والألم، الفنانة والانسانة غادة حبيب، التي أُغتيلتْ يوم الاحد 5/9/2010، في دار غربتها في لندن.
* ولد الشاعر كريستوفر مورغان، عام 1944، في منطقه هامرسميث، وسط لندن. وبعد مرحلة طفولته الريفية، عمل موظفاً، وانضم إلى مجموعة أدبية صغيرة أثناء دراسته في أحد المعاهد المحلية.
ليسَ كأنَّ ثمةَ مدخلاً، للتسلّقِ/إلى غنائي ولكنْ؛ ما القصيدةُ، إنْ لمْ تكنِ الكوّةُ/على حقلٍ مفتوحٍ
تلقى الشاعر العراقي عدنان الصائغ دعوتين إلى المانيا وكندا، في شهري أغسطس واكتوبر 2008. حيث سيشارك مع نخبة من المثقفين والفنانين والشعراء، في "مهرجان أيام الرافدين الثقافية العراقية الرابع"