فاطمة ذياب

المقالات

فوقَ الجراحِ الداميةِ تعتلينَ مَدارجَ الحُروفِ !

فاطمة يوسف ذياب

عزيزتي الشاعرة آمال عوّاد رضون، وعودةٌ إلى اللهاثِ وراءَ حروفِ أبجديّتِكِ العصيّةِ المُستعصيةِ، يَستفزُّني ويُحفّزُني حرفُكِ، فأتحدّاهُ وأبحرُ في لجّتِهِ، كي أقبضَ على كوامنِ الروحِ، في نصٍّ يكادُ يَتفلّتُ مِن بين أصابع قدرتي على الغوص، وأشحذُ عزيمتي...

شاعرةُ الغموضِ والــ ما وراء! (ديوان أُدَمْوِزُكِ وَتتعَشْتَرين)!

فاطمة ذياب

مرّة تلوَ المرّة أقفُ سابرةً أغوارَ قصائد شاعرةٍ مميّزةٍ في زمن مميّز، آمال عوّاد رضوان شاعرة الغموض والما وراء! تُحفّزنا كما في كلّ مَرّةٍ على تَحَدّيها، ونَفعل، وليسَ السّؤالُ إنْ كُنّا ننجحُ أو لا ننجحُ، فلكُلٍّ منّا قراءتُهُ؟

فاطمة ذياب وخرافة فرح!

فاطمة ذياب

مرّةً أخرى وأخرى تستوقفُني لوحاتُكِ الشّعريّةِ، ومِن جديدٍ أسمعُها تدعوني للغوْصِ والإبحارِ، وأنا عزيزتي لا أتقنُ فنّ العوْم، لكنّني أتناولُها ببساطةٍ اعتدتُ عليها، وها أنا أُبحِرُ في غياهِب نصٍّ سّحريٍّ يُحفّزُني غموضُهُ ويَستفزُّني، فأتحدّاهُ بالغو...

برقيّةٌ عاجلةٌ إلى الشاعرة آمال عوّاد رضوان!

فاطمة يوسف ذياب

عَلى ضِفافِ القَصائِدِ / تَتَناثَرُ محاراتُ الهَوى وَمِنْ ذاكِرَةِ الهرُوبِ/ تَتَسَلَّلُ أَسْرارُ الجَوى فَلا نُمْسِكُ بِالمَحار.. وَلا نَلْحَقُ بِالأَثَرْ وَهَيْهات.... هَيْهات.... يُسْعِفُنا الوَتَرْ

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2025 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2025 Copyright, All Rights Reserved