فمنها تعددت الفنون الأدبية وتنوعت، كونها تقوم على أساس متناقضات الإدراك المعنوي، والرؤيا الانتقائية التي تقوم على المفاضلة، وترجيح هذه الرؤية على تلك، ونسمي هذا بالحس الجمالي،