مشغولة أنا بعتاب الحرب كلما أهديتها قبلاتي فتحت طريقا آخر للرب المصادفة التي أَضاعتني قبل اكتمالنا ولدتني ثانية
بعينين معصوبتين بكَ وحدكَ أرى الطريق أغسلُ الجملة الوحيدة من رذاذ النفاق وبيدين متشبثتين بكَ أخلعُ الخاتمة و الختم
مصباحكَ هو من أخرجَ الكلمات من غيوم الغربة هو من أَمسك بيدها وأنزلها من أبراج الحيرة
من نبات الشوكران، الغراب ينذر بالفوضى المطاردة مستمرة والمكيدة قد نصبت "سيلفيا بلاث"
مع سبق الخيبة أحصتْ غيابها الكثيف في غاباتهم الندوب التي نسجوها على جسدها هي صحوتهم في اغماءاتها الطويلة