إلى أي حدّ ستبقى المبادرات البحثية حول إشكالية العمل المنزلي قاصرة عن تحقيق جدواها؟ فالرؤية المستقبلية على المدى المنظور، تدق ناقوس الخطر وتنذر بوحشية العوائق المؤدية لكبت النوازع الإنسانية