أعرّفُكُـم إلـى أغلـى نسائـي وأحلاهُـنَّ مـن بيـنِ النّسـاءِ ولو ساءَلْتُـمُ التّاريـخَ عنهـا لـردَّ بـلا ارتيـابٍ أو مِـرَاءِ على الغبراءِ لـم يُولـدْ نظيـرٌ يضاهيهـا التباسًـا بالسّمـاءِ