باعوا المسيح ومهده والمسجد الأقصى الحرام فتغيرت اوضاعهــا ارض المحبة والوئـام وبغى على سكانهــا جيش من القوم الطغام سهروا لنيل مرادهم ورجالنـا عنهـم نيـــام