مالك بن نبي الأديب

معمر حبار

أبحث مراجع لزميلنا الأديب البليغ الشاب حسين صدام قصد بناء مقال علمي سبق أن طلبها منّي هذا اليوم، فاخترت له جملة من المراجع في انتظار المزيد، ومن بين المراجع التي وضعتها تحت تصرفه كتاب "أدباء في الذاكرة"، إعداد بوقفة فتيحة، الطبعة الأولى 2011، دار اله...

وتكابدكَ سُرّة الغيم

حسن العاصي/ الدانمارك

كلّما عبرت درب المقبرة يومض الاقحوان حد المطر يذرف الرخام البارد ورد الرمّان وتتهدل أغصان الصفصاف من السور كأنَّ الفوانيس تتدلّى من السحاب

أيتها المتوهجة بحضورك

أيتها المثقفة بدرجة الامتياز المحاصرة بين أسوار الكلمات الحريرية الساكنة بين أشعار ونصوص راشد ودرويش

ملهمات الشاعر محمد علوش

محمد علوش الشاعر والأديب الفلسطيني المتجدد، شاعر اليوميات .. ابن محافظة طولكرم، نشأ في قرية نزلة عيسى ومنها انطلق في شعره عاليا في سماء البوح وصنع مزاجه الشعري عالي النغم والوتيرة .

سوريالية قبل ثلاث ألفيّات/ نص نثري

في يوم ما، وفي محاضرة في بيت الأدب في برلين عن السوريالية قدَّمها أحد ممثلي الأتجاه السوريالي في المانيا، وكان ذلك على ما أذكر، في العام 1992 أو العام 1993 اشتركتُ في الحوار الدائر، بعد بدء المناقشة، حول السوريالية نشأةً وفكراً ومنبتاً وأصولاً

أقلام الأمم

معمر حبار/ الجزائر

قلم الرصاص صغير في الحجم لكن عند الأمم العظمى تراه كبيرا فتربي أبناءها على احترام هذا "الصغير" فينمو جيل عظيم يعرف قيمة الكبير بما تربى عليه في الصغر من أساس متين لا يتهاون مع الصغير، والأمثلة الثلاث التي بين يدي القارىء العزيز تبيّن ذلك وتزيده وضوحا...

أَنَا بَــحْــرُكِ الْــغَـــرِيـــق!

وَحْدَهَا تَفَرَّدَتْ بِرَاعِيهَا .. وَمَا تَفَرَّدَ بِهَا خِرَافُهُ .. كَثِيرَةٌ هَيَّأَ لَهَا .. طُقُوسَ الطَّرْحِ وَرَدَّهَا .. عَلَى أَعْقَابِ مَرَارَتِهَا تَجُرُّ أَذْيَالَ كِبْرِيَائِهَا.. !

ساعي الحزن .. ساعي النشيد

محمد علوش *

يوم رحلت كانت الأرض تميد كانت نجومك عن سمائنا تحيد كانت الغيمات تصهل بالدمع وتنادي

روشتا علاجية لاستشفاء مجتمعاتنا المريضة

جواد غلوم

لست نطاسيا سياسيا أو مصلحا اجتماعيا او معالجا سحريا يقدّم وصفات مبتكرة ناجعة لانتشال بلداننا من اوضاعها المزرية، غير اني أضع نقاطا عامةً دون ان انغمس في التفاصيل تبدو لي علاجية مطببة من خلال مشاهداتي طوال اكثر من خمسة عقود عشت فيها متأرجحا بين أنظمة...

ذلك اليوم الحزين

إبراهيم يوسف - لبنان

أمَّا الشعر يا صاحبي فشأنٌ مُختلِف؛ لهفتُهُ تعيشُ حيَّة في الفكر والوجدان، ولي معه حكاية حَزينة؛ حزينةٌ بلا ريب.. تعودُ إلى زمن المراهقة، حينما كنتُ مُقبلاً على الّدُنيا مُعْتدًّاً بنفسي مفتوناً بها، أمشي مزهوا مُسْبَطِّراً في الطريق، ولا أجدُ ما عدا...

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2025 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2025 Copyright, All Rights Reserved