بعناد باتر أمها ترفضني بشدّة الفتاة التي أحب تقول ابنتي غصن من أهزوجة حسناء مليحة بجدائل تمتد بين هودجين
حين يبادر فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشيل عون بتوجيه رسالة يُحيِّي فيها مؤتمراً عُقد في ذكرى مرور مائة عام على وعد بلفور في العاصمة اللبنانية بيروت، ويتمنى له التوفيق والنجاح إنما بذلك يريد الرئيس أن يوجه رسالة سياسية وفي إتجاهات مختلفة م...
إذا ما استعرضنا مسيرة الثقافة الفلسطينية خلال العقود الماضية وما واجهته من معيقات وتحديات ومحولات متواصلة لتذويب الهوية الوطنية والحضارية للشعب الفلسطيني، سنجد أن للكتّاب والأدباء الفلسطينيين التقدميين والشيوعيين بخاصة لهم الدور الريادي في التصدي لهذ...
شهد الفكر اليهودي إبان الفترة الحديثة تحولات جذرية تغيرت على إثرها براديغمات النظر للذات وللعالم، وذلك مقارنة بما ساد طيلة الفترة القديمة الموسومة بسيطرة الرؤى التلمودية وهيمنة شروحات الأحبار، أو كذلك بما ساد على مدى الفترة الكلاسيكية المتأثرة بأجواء...
من غابة السرد الروائي، تختار الروائية العمانية معبرين لتأثيل روايتها ( العبور الأخير ) هما : التراسل / التحاور .. والمعبران متجاوران، فالتراسل للبعيد الخاص . والتحاور للقريب الذي هو توأمك في العيش مع بعض الاختلاف المشروط بالسمات الحياتية الخاصة
لمعرفة هول الاستدمار الفرنسي المفروض على الجزائر وكيف حوّل كلّ عزيز ثمين يملكه الجزائري إلى زهيد يباع بأبخس الأثمان، عليه أن يقف على حقيقة الاستدمار من أهله وأصحابه، ومنهم الكتاب الذي أنهيت قراءته البارحة في انتظار أن أقدّم قراءة بشأنه
الموظف والفنان والمبدع، هم جزء من هذا البديل النقابي المتجدد أفقيا وعموديا، والذي تطرحه المنظمة الديمقراطية للثقافةن باعتبارها إطارا نقابيا واعدا ومفتوح الآفاق .
– العقبات التي واجهت مشروعي هذا .. توارت الآن في المتحف والحلم حقيقة ملموسة وقاماتكن مسموتة خلف المنصة وعلى الكراسي .. لنترك النسيان في نسيانه ونسعى نحو مشاريع ثقافية تنتظرنا .
كانت تراقب إشراقة الشمس، تنشر نورها وبهجتها على كوخها الريفي الصغير . تتسلل أشعتها الذهبية المتناثرة بخفة النور عبر نافذة صغيرة، تفضي إلى فناء واسع وفضاء بلا حدود . والشمس تضفر شعرها بلون السنابل وتلف جدائلها حول جيدها، وتكحل عينيها بنور خالق الكون ا...
هَا رُوحِي تَغْسِلِينَهَا .. بِأَحْلَامِكِ الْوَرْدِيَّةِ وَمَغَاوِرُ خَيْبَتِي .. تَطْفَحُ بِغُرْبَةٍ.. بِرُعْبٍ.. بِفَرَاغٍ! أَنَا الْمَلْهُوفُ لِرَصَاصَةِ حُبٍّ