من حسن حظ العراقيين ان التيار العلماني يتصاعد في بلادهم، فهو مثل الحزب الشيوعي، لن يتولى السلطة، لكنه سيصهر السنة والشيعة في بوتقة واحدة
أنوار الصفحة الموسومة ( كتاب من ذهب ) أصابت عينيّ بالعشو ثم بللت وجهي، هل يعقل أن هذا الشاعر العملاق هذا الأنسي الجميل هو محض ( حبات من الملح وبضع نقاط من الغبار) بشهادته هو !! يالتواضع الحكماء فعلا أيها الحكيم الصادق الشفيف حتى أقصى تعرية النفس
كمْ هوَ صعبٌ يا روح ُ فراقُ أمومةِ هذي الدارْ ! كم هوَ مرٌّ أن تبكي غربةَ روحكَ بينَ العفّةِ والفاقه !
إن أخطر وأصعب الأنظمة الدكتاتورية تلك الأنظمة الثيوقراطية لأنها لا تستند فى شرعيتها إلى محددات منطقية بشرية بل إلى العقائدى المطلق الغير قابل للتشكيك أو حتى للنقاش؛ تلك الأنظمة لا يمكنها من ذاتها أن تحدث أى إصلاح لأنها لا تعترف بالأصل بأنها تُخطئ....
قرأت لهذا الصديق الجديد الروائي حسين عبد الخضر ثلاث روايات (مواسم العطش) و(صباح يوم معتم) و(تحت التنقيح) والفضل يعود لصديقي الجميل مصطفى غازي فيصل حمود وأزداد فرحي سعة ً بهذا السعي السردي الدؤوب ..لكنني سأطوق كلامي بروايته الأخيرة ( تحت التقنيح )
يصعب بل يندر أن تجد شاعراً غير مدجّن، مع أنً التّدجين آفًة أصابت أغلب المثقّفين سواء أكانوا شعراء أم غير شعراء، فإن نجحت السّلطة المسيطرة، أيّ سلطة، بتدجين المثقّف عموماً، فكيف لها أن تنجح في تدجين الشّاعر، وهو ذاك الكائن الّذي يفرّ من ذاته إلى الآفا...
في تلك البراري البعيدة فقدت فراغ الأمكنة والسفر الآتي نوافذ مختنقة بالضياع
سعد محمد رحيم له رصيد جميل في السرد فهو من كتّاب القصص القصيرة والروايات وله أساهمة معرفية ذات جهد مميز حول رأس البروليتاريا كارل ماركس . وحضوره الفاعل في الصحافة العراقيية .. ورقتي هذه بوظيفة عتبة نصية أثبّت فيها ملاحظاتي حول روايته ( مقتل بائع الكت...
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية « الأسير رقم 13 » للروائي العراقي المقيم في السويد "حاسب بستان الخميسي". الرواية التي تقع في 208 صفحة من القطع المتوسط ؛ مبنية على أحداث حقيقية من وقائع الحرب العراقية - الإيرانية
يوم أمس قررت التحرر من الروتين اليومي الذي صرت أعشقه، عادة يومية لم أمل منها رغم تكرارها كل يوم، سماع الأخبار، الذهاب للعمل يوميا، متابعة شبكات التواصل الاجتماعية، قراءة ما تيسير من الكتب، حتى يوم العطلة أشغل نفسي فيه في عمل اليوم الذي يليه .