تجربة التشكيليّ، ( حامد سعيد ) متواترة، وهي تتلخص حاضراً، بمجاورات الأبيض، والأسود، فالأول، الأكثر سطوعاً لقدرتهِ على خفض قوّة أيّ لون، بجانبه .
ألبستُ كلماتي، عيوناً مركّبة، لأتأمّل لوحات (سمير البدران) . المستغرق مع أشباحه، ذات الحجوم الصغيرة، بواسطة أقلام خاصة . حيث يُطلق من لاوعيه، كائنات شبه ممسوخة، في جوّ مشحون بالغرابة . تنتشر الكتل المبعثرة، في الفضاء البصري
أتأمّل لوحات، ( جنان محمد )، على شاشة الحاسوب الصغيرة، فكم أتحسّر، على تأمّل، أيقونات اللون، في الهواء الطلق. حقل الإنجاز، هو الرسم الرؤيوي، حيث تتأمل عيوننا، أيقونة الضوء . أسمّي الأعمال، التي اختارتني: ( تشكيلات الحلم )