توصل فريق من الأطباء الألمان إلى طريقة جديدة ستفتح الباب أمام الوقاية من مرض الزهايمر، ورغم أهمية هذا الإنجاز إلا أن هناك حاجة للمزيد من الأبحاث لكي يتسنى استخدام هذه الطريقة للبشر مستقبلاً.
كشفت دراسة حديثة في ألمانيا، شارك فيها نحو 55 ألف شخص، أن تغيير التوقيت الصيفي والشتوي يشكل عبئا كبيرا على المنظومة البيولوجية للإنسان أكثر مما كان معروفا حتى الآن.