غيمةٌ ٌ/من مساء قديمٍ/تطرزه الذكرياتُ الخجولاتُ لمَّا تزلْ/هاهنا واقفه/فى سماوات روحى/وتسكنها لوعةٌ ٌجارفه
النونُ، النسوةُ،يتقاطرنَ، ويتقطَّرْنَ، يصرنَ نسيماً،/يتحولنَ،/حريرا هفَّ ،
هل أشْعلَ بعضَ أصابعهِ ليضىءَ العتمةَ فيراها....... فاتنةً لؤلؤةً تبرقْ تدنو بهديلٍ من ألقٍ وفصولٍ
تدخل المرأةُ العنبريةُ سيدة النهرِ أستاذةُ الماءِ تلميذةً تتهجى حروفا لموجٍ عتيّ