جماليات حضورك بطرواة شمس الضحى في شتوة بصرية، معك لايجدي ( خير الكلام ما قل ودل ) يا أجمل معالم بصرتنا : دروسك غزيرة كعطاياك .. وإبتسامتك هي هي .. من أنوار وجهك الوسيم : ألتقط استياءً جارحاً يعترض على مايجري بحق الشط والحدائق والشوارع والمكتبات
بعد إنجاز الجزء الرقمي الأول موسوما ب " حوارات نادرة في الثقافة المغربية " الصادر يوم 12 يوليوز2015 الذي ضم بين دفتيه خمسة وعشرين حوارا مع أشهر وألمع الأدباء والكتاب والإعلاميين والسينمائيين والتشكيليين المغاربة ( شيخ الشعراء المغاربة محمد السرغيني ـ...
لكَ للذكرى نابتةً في طينِكَ مشغوفاً بالماءْ للسابلةِ الليليين يمرّونَ خفافاً وثقالا للسفنِ الخضراءْ
غرفة معيشة تحتوي على أثاث بسيط وعلى جدارها الأيمن باب الدخول ولها بابين متجاورين على جدارها الأيسر أحدهما يؤدي الى الحمام والآخر الى المطبخ . والغرفة مزدانة بأنواع الورود والنباتات، والموسيقى تصدح بأنغام فرحة، تأتي من من جهاز المذياع الملقى على الرف...
ضمن فعاليات معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته السادسة والعشرين، شهد جناح المكتب الثقافي للسفارة المصرية بالدوحة حفل توقيع ديوان « في المثنوية كان : خواطر وجدانية وتسابيح صوفية» للشاعر المصري "سعيد ماضي أبو العزائم"، والصادر عن مؤسسة شمس للنشر والإعل...
ظل المسجد يزاحم الكفن العتيق يواري البارود فشل الصمت ماذا لو قرأت فوق العين معلّقة الأحزان...
لبس نظارته الطبية الجديدة. أَحَسَّ بِدَوْخَة . تبدَّى له كل ما يراه زالّاً عن استوائه. أعاد الطبيب فحص العدسات وبصره . قال:" كل شيء صحيح وسليم . ما تراه انعكاس لصدق الواقع المفجع. ستعتاد عليه ".
مِن البياض نلتقط علامتين : الحِدة والفندقة .. فالسارد تعمد توصيف اللون ( حاد البياض ) وليس ناصع البياض، ثم يمنح البياض صفة مكانية لاتشير الى البيت بل الى مكان لايأخذ من البيت سوى حيز السرير ومشتقاته ( المطبخ حاد البياض يذكرك بشراشف فندق من الدرجة...
في صيف العام 1958 حللتُ في القاهرة ، قادماً من الكويت، حيث كنت أدرِّسُ في متوسطة الفروانيّة" الدوغة " سابقاً .وقصة ذهابي إلى الكويت غريبةٌ :في العام 1957، ذهبتُ سِرّاً إلى موسكو لحضور مهرجان شبيبةٍ عالميّ . وكان السفر بحراً من ميناء اللاذقية السوريّ...