مقداد مسعود

المقالات

مِن خلال زمنين (عند باب الأزج) للروائية : نيران العبيدي

مقداد مسعود

الأزج : بناء مستطيل مقوس السقف : هذا ما يخبرنا به المعجم الوسيط  .. أما (باب الأزج) فهي روايتها الثالثة، وبالنسبة لي، فهي الرواية الثانية التي تتكشف لديّ قدرات الروائية نيران العبيدي ... الأولى  روايتها (منعطف الصابونجية)  قرأتها في2014 سنة صدورها عن...

ثلاث قراءآت :  لقصيدة مقداد مسعود (كل يوم)

مقداد مسعود

هذه ثلاثة أصوات تكمن شجاعتها، أنها لم تقرأ القصيدة َ وتغلّس، بل وقفت عندها تأملتها، فأزدانت / أزدادت قصيدتي ضوءاً وماءً . لهذه الأصوات :  أمتناني ومحبتي الزرقاء.. (*) قصيدة رائعة تنّم عن أحساس متنام وكبير بالأشياء وتنطوي على بعد فلسفي يحكي قصة ألم وص...

( سبعة أصوات) للروائي محمد عبد حسن

مقداد مسعود

عن دار أمل الجديدة / دمشق، ومنشورات عبد الكريم السامر : العراق – البصرة : صدرت (سبعة أصوات).. الرواية الجديدة للقاص والروائي محمد عبد حسن . وهذه هي التجربة الروائية الثالثة . التجربة الروائية الأولى كانت (سليمان الوضاح) وفازت بالجائزة الثانية في مساب...

دخانٌ أزرق

مقداد مسعود

 أراك َ تطيل ُ التحديق َ بين قدميك !! مَن أوهمك َ: بين قدميك : سماءً ؟ أنت لست َ مِن الأمهات ِ ولا لديك َ قبسٌ منهن   لا تحدق.. نارُك لينة ٌ  متلوفة ٌ  مِن دخان ٍ أزرق يتعالى مِن  مداخنِك كلَّها صوتُك أحاله ُ النسّابة ُ إلى قائمة ِ الآبارِ المهجورة...

سراب ُ السماء

مقداد مسعود

كُلَّما توغلت ُ في صحراءِ (أمَّ قصر) أرى ظلال َ طيورٍ على الرمال ِ وتُبلل ُ ذاكرتي زقزقة ٌ فأرفع ُ رأسي : السماء ُ صلعاءُ وساطعة ٌ !!  إذا كانت ِ الصحراء ُ تُسّرب ُ أَ وهامَها : سراباً   هل السماء ُ...... أيضاً ؟

احتفالية محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي/ 31/ آذار/ 2021

مقداد مسعود

قاعة الشهيد هندال : احتفالية محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي/ 31/ آذار/ 2021 ساغب ٌ.. لا غب ٌ.. وطني. شفتي مرتجفه ْ يا سيدي ويا سيد الكائناتُ التي تتمرى في حضورِك كي تتعلم َ العاصفه ْ يا سيدي يا مسك ُ يا عنبرُ أيامنِا وأيامِنا المُقبله ْ يا واهبَ...

حيز مهدد بالأنقراض

مقداد مسعود

أفتحُ الحاسوب لأرى بريدي على الأيمل، تهبط ُعلى الجهة اليمنى من الحاسوب إعلاناتٌ ملوّنة ٌ، أحذفها تهبط غيرها...وأحذف وتهبط غيرها أدخلُ  المواقع التي أنشر كتاباتي . تظهر الإعلانات عليّ أن أحذفها، لأرى كتاباتي.. تستمر هذه الحالة كلما فتحتُ حاسوبي في الي...

الحالة : في الواتساب

مقداد مسعود

التواصل الإجتماعي الوحيد لديّ هو الواتساب . وهو أشبه بتواصل عائلي أعني عائلتي الصغيرة والكبيرة .مع حزمة ضوء من أسماءٍ لها منزلتها عندي. وأنا أتأمل الحالة من خلال موبايلي. لاحظتُ نوعين من الحالات : حالة دائمة . وحالة متغيرة . والبعض تكون حالته فديو قص...

عالياً كالمخاض

مقداد مسعود

(*) وحدها البصرة : مطبخ ٌ لطهي الهواء . (*) بساطيلهم : جواربُ صباحاتنا (*) زمنٌ مزعج ٌ : مصباح ٌ يرتعش (*) كن مرتبكا كالأشجار . (*) ضع ْ... جِوار كل ساعة ِ حائط : أسطوانة ُ إطفاء (*) أتصلُ مِن خلالك ولا أتواصل . (*) مَحوتُ كراهيتك َ : بمشاغلي . (*) ك...

قراءة منتخبة في (إمرأة من رمل) لبلقيس خالد

مقداد مسعود

تحية لرابطة المرأة العراقية في الذكرى (69) المطر: كشخصية  سالبة يتجاور النصان في الترتيب الطباعي( صمت) في ص101 و(ينتظرون طفولتهم) في ص102 ومنصة انطلاق النصين هو نص( مطرٌ... لا غيث) في ص62 . والنصوص الثلاثة ضمن الذخيرة الشعرية في (امرأة من رمل) المجم...

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved