هو الذي أنطق الحرف وكتب جراحه بدمه العربي العراقي الحار..هو الذي حقق أصعب المعادلات اللغوية بجمعه بين الجرح والألم والسعادة والاستهزاء ليستفز بذلك الكلمات التي سقطت رافعة الراية البيضاء على باب قلمه المتمرد العنيد
بمجرد أن تقدم نفسك بأنك عراقي حتى يقول لك الصينيون بأننا أشقاء لأقدم حضارتين عرفتهما الإنسانية هما :حضارة وادي الرافدين وحضارة الصين.
يفتتح يوم الأربعاء 30 أيلول في أرض المعارض معرض دار الأيام الثقافي السنوي للكتاب في مملكة البحرين، والذي يشارك فيه مجموعة كبيرة من دور النشر العربية،
إنهض ياعبد الستار لكي لاتسلبنا أعيادنا الإفتراضية ونحن نرمي بأمنياتنا فوق رماد الوجوه والقلوب.. إنهض فثمة الكثير من القصص والروايات تنتظر أصابعك لترسم لها الأجنحة وتطلقها في فضاءات بوحك
يعود استوديو (الممثل ) بحلّة مسرحية جديدة بعنوان ( خارج الزمن ) مأخوذة عن رواية ( حفلة التيس ) للكاتب (ماريو بارغاس يوسا) وهي من إعداد الشاعر عواد ناصر وروناك شوقي
هذا ما صاح به الوجع الذي يدعى جواد الحطاب ذات جرح مايزال يرعفنا على امتداد الشهيق والزفير.. وما أصيح به اللحظة فوق عراء نزفنا المشرع ..
شارك نادي بريخت للفنون الدرامية، التابع لجمعية الهدف للصداقة والرياضة، في الإقصائيات الإقليمية لربيع مسرح الشباب، لإقليم ابن مسيك، بعرضها المسرحي "سياط تحت وطأة الأنخاب
عن دار تالة للنشر والتوزيع / دمشق صدر للشاعرة العراقية الدكتورة ماجدة غضبان ديوانها الاول ( قصائد ممطرة ) الذي احتوى على اكثر من عشرين نصا شعريا وقد صممت الغلاف الكاتبة رشا فاضل
أحيا الشاعر عبدالرزاق الربيعي أمسية شعرية أقيمت ضمن الملتقى الأدبي الـخامس عشر الذي أقيم في البريمي بسلطنة عمان الى جانب الشاعر العماني سماء عيسى .
أمام خزانتها تحضر حقيبة السفر، تخرج ثيابها ثوبا تلو الآخر ومع كل ثوب تتلو حكايتها معه تخرج ثوبا أخضر تتلمسه بحنان وتحمله :