تركتُ مشاعري فوقَ الجبالِ، تَصيحُ..... في فمها الهزيمةُ، والصهيلُ ينامُ، في أفقِ الصمت
الرواية تدور أحداثها في المغرب ما بين جبال الأطلس الكبير ومدينة مراكش ومدينة الرباط . باستثناء انفلات تقع فيه الساردة حين ينتقل حديثها إلى فرنسا ومدينة روان . هي حكاية بنت عمرها أربع سنوات تكاشف عوالم غريبة عن عوالمها المألوفة . منها اللغة والشخوص...
في أوائل الستينات من القرن الفائت توصل عدد من الصحفيين الشباب في الولايات المتحدة الأميركية - خلال عملهم كمراسين ميدانيين لعدد من الصحف والمجلات الأميركية الشهيرة التي تخاطب النخب المثقفة - الى إكتشاف مهم مفاده أن المقال أو التحقيق الصحفي - الذي ين...
الشهداء ..لايذهبون الى النوم، تذهب اليهم القصيدة والحكايا والاغاني، يكرهون اللافتات وهم اول من اكتشف : ( الحكومات تكملة للملاهي ).. الشهداء يتنافسون في الدفاع عن الحياة وعن بساطة عيشنا
كانت " العجوزة " التي لا يزال حيٌّ من أجمل أحياء القاهرة يتسمّى باسمِها، تتولّى، في مصر، أمرَ القاهرة .وكان لها ولدٌ وحيدٌ، منحتْه من حنانها وحُبِّها ما يليق بولدٍ وحيدٍ لسيّدةٍ عظيمةٍ .ومن فرْطِ خوفِها عليه، أرادتْ أن تطمئنَّ عليه في الآتي من أيّامه...
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للقاص والروائي العراقي المقيم في ألمانيا "هيثم نافل والي" روايته « أنهر بنت الرافدين ». الرواية تقع في 384 صفحة من القطع المتوسط. غلاف المجموعة للفنان التشكيلي: مازن لطيف
*عصر الرأسمالية يقترب من نهايته ويجري تغيير جذري بتركيبة النظام الرأسمالي * نحن اليوم في مراحل "ما بعد الرأسمالية"، "ما بعد الاستعمار"،"ما بعد الحداثة" وأيضا "ما بعد الأديان" *لم يعد اسلوب الانتاج هو المعيار، بل التطوير العادل للتوزيعة الاجتماعية...
صورة غلاف المطبوع ولغة السرد تقتسمان الوضوح نفسه، تبدأ الرواية بلحظة عراقية مازالت آثارها فينا : وتنتهي بسقوط الطاغية وما اعقبه من فوضى .. رغم محاولات الاختزال فالرواية تلتزم حرفيا بلحظتها ولاتحيد عنها أو تقوم بتشظيتها إلاّ قليلاً من خلال نقلات زم...
ترددت قبل الاقدام على رثاء صديقي المرحوم الطيب الصديقي. انبعثت صلتي به بين سنة ٧٧ وسنة ٩٥ . بعد ذلك تفرقت السبل حتى سمعت خبر وفاته . شاهدت مسرحيته الاولى على التلفزة المغربية بعد سنة ٦١. لا اتذكر بالضبط وقتها . كانت من مسرح اللامعقول
سلسلة تفجيرات شهدها ريف دمشق، حيث استهدف إرهابيون تكفيريون بسيارة مفخخة حافلة لنقل الركاب في منطقة كوع سودان في بلدة السيدة زينب تبعها تفجير إرهابيين انتحاريين نفسيهما بحزامين ناسفين عند تجمع المواطنين السوريين لإسعاف الجرحى