لم تستطع منظمات المجتمع المدني وبالتحديد المنظمات النسوية من تحقيق دور مهم وحقيقي وتقديم خدمة نوعية لصالح المواطن على الرغم من كثرة إعدادها ، فواقع الخدمات التي قدمتها هذه المنظمات لا يتعدى الحد الأدنى من المهام الملقاة على عاتقها
لم تكد تمضي خمسة آلاف عام على بداية العصر الحجري الحديث الذي أنهى العصور الحجرية القديمة في العراق، حتى توصل العراقي القديم إلى الاختراع العظيم في تأريخ البشرية، وهو اختراع الكتابة،
إن إضاءة التاريخ غطت هؤلاء الذين برزوا من منابت شتى وتراصفوا تحت لواء القانون حيث آوى كل هادف من هؤلاء إلى مدرج من مدارج العلو والرفعة وأفاضوا ونوروا زوايا كثيرة في قمم محسوبة وتصدروا وزارات
لعله بات من المسلم به أن أمن الإنسان هو جوهر الحق في التنمية، وليس ثمة تنمية بدون بيئة مؤاتية تتميز بالاستقرار ، وتخضع لقوانين نافذة وعادلة، وحكم رشيد، وفرص متساوية، ومشاركة حقيقية
علم من اعلام القرن الماضي، ذاع اسمه وانتشر صيته في المجامع العلمية واللغوية العربية والاسلامية والغربية، مؤرخاً ثبتاً، ومحققاً لا يرقى الشك اليه، أحاط بمملكة اللغة الواسعة المترامية الأطراف
كل مهتم في التاريخ قد قرأ بلا شك تفسيرات للتاريخ تجعل للفرد الدور الأول. تلك هي التفسيرات التي تؤكد أن في التاريخ"ابطالاًُ" أو "عباقرة" يغيرون مجراه
عندما يتعلق الأمر بالهوية، أية هوية، لا يتعلق الأمر بالاقليات والاكثريات، وانما بذوات لها ما يخصها ويميزها