الصورة التي بعث بها الصديق ( أبو نواف ) أنس عبدالله للمرحوم الإستاذ الزميل ( أبو احمد ) فؤاد عبدالقادر الكبان تؤرخ لسنوات الضجر والإكتئاب والعتمة والتي مايزال يتصاعد ركامها، فالسنوات التي زاملته فيها كان ناعم الوجه متوشحا بالطراوة بالرغم من إن قلوبنا...
’’باسم الشاعر يحفر بأظافره المدمّاة جدران الزنزانة باسم الكاتب حبرُ قلمه دماءُ قلبه باسم المخرج يصنع مأساته في ملهاته ولكنّ هذا المخرج، أيّها السيدات والسادة، اختفى ولن يعود غاب وراء الكواليس! لقد مات!
يقودُ " الغرب ": الولايات المتحدة الامريكية وأوربا واليابان، رؤساء الدول والمجمع الصناعي- العسكري - النفطي - المالي- الاعلامي، الذي يُموله نهب موارد المستعمرات، ومراكز طباعة الدولار والاسترليني واليورو والين . إضافة الى آخرين يديرون البنوك العالمية...
أستعمل قراءتي لرواية ( من يرث الفردوس ) للقاصة والروائية والمترجمة العراقية لطفية الدليمي للحديث عن الخالة..( مليكة ) وها انا أحدق اليها كصائغ يقلّب بين اصابع كفه اليمنى حجرا كريما .. أحدق لانكاية بأولئك الذين ( يرونها غاية في القبح ضمن مقاييسهم العا...
كم كتب المتنبي في الفخر، كم كتب معتداً بنفسه، هاجياً أعداءه الذين حسدوه وغاروا منه وكرهوه قَدَرَ الغل الذي ملأ قلوبهم ناجماً عن هذا الحسد وهذه الغيرة، حسد العاجز عن الأبداع للمبدع وغيرة القاصر من المتمكن!! لاشكَ انه كتب الكثير في هذا الصدد والبليغ أي...
إثنتا عشرةَ انطمَرَتْمنذُ أنْ صارَ بيتي بأقصى الجنوبِ العراقيِّ ، مستعمَراً ...إثنتا عشرةَ انطمَرَتْوانطمَرْنا بهاتحتَ مُتْرِبةٍمن عمائمَ سودٍومن جبليّينَ يحترفونَ التجسُّسَوالسطْوَوالقتْلَ ...ليس لهم من إمامٍ سوى المالِاخضرَاو يابساً ...*لم يَعُدْ ف...
مسكين وطنّا فارَقو طَلّ الصّباح مسكون بِعَتمِه تْزيد في نَزْفو جْراج فِرَق بتحارِب فِرَق.. قَتْل وْرحيل
مذ كانت الدنيا سرابا في سراب والعصافير التطير لها أماني وهي تحلم بالإياب وكنت أمشي شامخا وسط الذئاب أتنفس الأصداء
يستقبلني بالقناع سليل جرحي المشاع صديق طفولتي المستاء من طقوس الصمت و الكذب!
*الجهاز العسكري يدفع الأولاد لاعترافات بالتُّهَم والوصول الى "صفقة ادّعاء" بدون وجود محامٍ يمثل الأولاد* *الأولاد المرعوبين لا يفقهون ما تخبّئ لهم الصفقة* تحقيق قضائي بريطاني: إسرائيل تنقض ستة بنود من وثيقة حقوق الطفل للأمم المتحدة بما في ذلك البند (...