عمل عباس محمود العقاد (1889-1964) بمصنع للحرير في مدينة دمياط وعمل بالسكك الحديدية؛ لأنه لم ينل من التعليم حظا وافرا؛ حيث حصل على الشهادة الابتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات،
على أعتاب أجراء الانتخابات في عراقنا الجديد والتي هي بحق ترسيخ للعملية السياسية بكل معطياتها و همومها ، ورغم إن الهفوات والاخفاقات بدأت تعكس مواقفا ً تبدو لأول وهلة سلبية
على كلِ عودٍ صاحبٌ و خليلُ وفي كلِ بيتٍ رنة ٌ وعويلُ وفي كلِ عين ٍ عبرة ٌ مهراقة ٌ وفي كلِ قلبٍ حسرة ٌ وعليلُ كأنَّ الجذوعَ القائماتِ منابرٌ علتْ خطباء عودهنَّ نقولُ
لم تكن حكايات شهرزاد بريئة، ولا شفافة، إنما حكايات اعتبارية ونفسية تمكنت بها شهرزاد أن تشفي شهريار من عصابيته المرضية القائلة بخيانة