بدأت علاقتي بهيئة الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية منذ أن تعرفت بالمستشار فوزي عبد القادر الميلادي في أواخر السبعينيات، فكلفني بكتابة أوارق تخص الهيئة على الآلة الكاتبة ، ثم عرض عليّ أن أعمل سكرتيرا
حينما دق جرس التليفون كنت متعبا، فلقد سهرت لوقت متأخر من الليل، كنت أشاهد فيلما أجنبيا في القناة الثانية .شدني الفيلم ، قاومت النوم من أجله ، تذكرت أن وردية عملي تبدأ في الثانية عشرة ظهر الغد
كنا قد انتهينا من تناول العشاء ،وجلسنا - كعادتنا كل مساء - في مطعم الفندق الذي نقيم فيه طوال أيام المؤتمر.
تمتد يد " ديك الجن " إلى خمار " ورد " ، يرفعه عن شعرها :ما أجملك يا ورد . تعَّرف " ديك الجن" عليها في دكان أبيها - بائع الأقمشة - في سوق حمص،
تعرفت على عباس علام منذ سنوات طويلة جدا، فقد كنت مولعا بجمع المجلات القديمة ( الهلال، المختار .. الخ ) من باعة الكتب القديمة في شارع النبي دانيال
تدور " سلافة " - قيمة القصر والمسئولة عن الجواري فيه - تبتسم لهن وتداعبهن، يدهشن لتغيرها ، ثم يدركن - بعد ذلك - أن حدتها وثورتها عليهن ؛ كانت لوجود " "نجم الدين " " في القصر ، فهي تريد أن ترضيه
أحست بارتياح عندما رأته، لوحت له بيدها من بعيد فرحة، وهو لوح لها وابتسم، ظنها ستجلس في أقرب مقعد خال بجوارها؛ لكنها اقتربت، كانت تصافح الذين يمدون أياديهم لها وتبتسم،