إن الحديث عن التعليمي بلادنا أصبح لا يعني فقط، كما يتبادر إلى أذهان البعض عملية بمثابة التقليل من شأنه أو التنقيص من ضرورته، أو حتى نفي إصلاحه وتغيير المسار الضائع الذي يمشي فيه باعتباره قاطرة التقدم والرقي إلى الأمام
تجري على وجهي الدافيءِ دموعٌ/منْ عيوني الغافيةِ انتشرتْ . وفوقَ صبري القليلِ/حكمتْ وتربعتْ .
يتميز الوضع السياسي بالمغرب الحديث بالتنوع، بمعنى وجود مجال سياسي متعدد الجوانب والمواضيع الحساسة كالأمن، والوحدة الترابية، والتربية والتعليم،... ويتميز المجال السياسي في وجود التعددية الفكرية والسياسية والحزبية وكذا النضالية
من المعقول أن الوضعية اللغوية التي يلج بها الطفل المغربي لغة تختلف أنساقها اللغوية عن الأنساق اللغوية التي يجدها داخل المدرسة عن طريق التعلم المدرسي الذي يقدمه له المدرس فور التحاقه بها.
أقودُ إليكِ شمسَ الدنيا/كقبلةِ حبٍ ... كرعشةِ قلبٍ.../كخفقةِ طفلٍ رائعٍ
إن الهدف من الإصلاحات التعليمية التي نسمع عنها كل مرة هو تجميع القطاع التربوي بصفة عامة وصولا إلى غاية توحيد التوجهات والقرارات التربوية الصادرة في حينها، كل هذا جيد كما يأتي غالبا
هو في هذا العالم وحيداً فريدً، وفقيراً، وضائعاً في أرقى درجات الضياع، أما الناس الآخرون الذين يعيشون حياتهم في سلاسة، وطبيعية، رغم المشاكل التي قد يكونون يعانون منها، لكنها لا تظهر له إلا مجرد تفاهات
نظمت أكاديمية جهة دكالة عبدة الجامعة الخريفية الأولى حول موضوع :"الحكامة في مجال التربية والتكوين" وذلك يومي الجمعة والسبت 20 و 21 نونبر 2009م شارك فيها العديد من الباحثين والفاعلين التربويين من المغرب والجزائر .
لونُ الرياحِ أطفأَ شموعي/وأظلمَ بيتي وكتابيِ بينَ يديٌ ماتَ القلمُ/الذي كانَ يرقصُ بالكلماتْ .
لا تكاد صفحة الواقع التعليمي تذكر شيئا واضحا قد تحقق في مجال التعليم والتقدم المعرفي المطلوب الوصول إليه من خلال ديباجة الإصلاح الذي ينادون به،