أن يهدد الفتى بقتل أبيه إن لم يتركه يفعل ما يريد، ويهدم حياته التي تفانى في بنائها وتكوينها. فذاك ما لا يقبله عقل ولا قلب. وأن يقتل الأب ابنه، فلذة كبده، فذاك أمر خطير ولا يحتمل القبول به في عرف بني البشر
النومُ تحتَ أنقاضِ الشجرِ : أمةٌ تطوفُ في بقاعِ الآنامِوتحصدُ حزناً بتسريحةِ الموضةِويكفي إذا ما تاهتْ أن تصمدَ في قلبِ الفجيعةِ بيأسٍ وقوةٍورناتِ لحنٍ،ونغماتِ نشيدٍ،كانَ لوقعها دفءَ البقاءِ.فأيٌ سبيلٍ يبقى في زمنٍ بسحنةِ الجهلِ؟أمةٌ تشردتْ في التا...
ان الفشل ظاهرة تتفشى في كثير من فئاتنا المجتمعية فتعمل على الحد من الإبداع والتجديد وتبني ثقافة بنائية داعمة لقوة المجتمع الذي هو في حاجة إلى التغيير والإصلاح على كل الأصعدة وفي كل المجالات
العنف ليس مجرد وصف أو تعبير عن الوقائع والأحداث الدامية التي تقع بمدارسنا ومؤسساتنا التعليمية المغربية، بل إنه ثقافة قد وجدت ذاتها داخل الفضاء التعليمي بعد تجذرها من خلال الاحتكاك بالعديد من الأحداث
لنا منْ كتبِ الأجدادِ/خطابةٌ وشعرٌ قوافيهِ مائيهْ . ولباسٌ بأزرارٍ ذهبيهْ ./وكثيرُ رعبٍ وخوفٍ
لقد أحدثت الثورة المعلوماتية ثورة كبيرة وعظيمة فاقت قيمتها الثورة الزراعية والصناعية ، وأصبحت وسيلة ميسرة لتبادل المعلومات والأفكار والثقافات . ولهذه الثورة تأثير كبير على الحياة الأدبية والفنية اليوم
يحيل الواقع الإسلامي في عالمنا اليوم والذي يظهر على أنه واقع مغرق في المشاكل ومتخبط في الهزائم والتخلف الفكري والديني على اعتبار أن معظم الدول الإسلامية تعيش على واقع سياسي واقتصادي واجتماعي
لقد تحدثنا من قبل عن ضرورة الجلوس للحوار بين المذاهب الإسلامية المختلفة، من أجل الابتعاد عن مظاهر العنف والصراع الدموي الذي لا ينفع أي طرف، علما بأن بوادر الصراع والحرب المذهبية وإرهاصاتها بدأت تلوح في الأفق
إن الحوار بين المذاهب الذي نقصده في مقاربتنا قد يكون وسيلة إذا انتفت كل الوسائل الأخرى للتقريب بين المسلمين المتصارعين فيما بينهم، والوسيلة هنا قد تجعلنا نفكر فيها بمنطق النفعية والبراغماتية
لمْ يعدْ ما أراهُ بعينيٌَ الصغيرتينِ سوى نهايةٍ تتبدى ظلاماً يعمٌ المكانْ . وينشرُ بجبروتهِ خوفاً في خلايا الزمانْ .