يا لونَ صبرِ الرّوحِ يا فَجرًا تأخّر يا أيّها المَسكونُ بي وأنا المُخَدَّر وكأنَّنا نَغَمٌ تَراجَعَ عَن سُمُوِّ جُنونِهِ، وتَعَلَّقَ الوَتَرَ الذي أهداهُ رجفَتَهُ، فسافَرَ في مَراقي نَزفِهِ.
لقلبي الموجوع حلمٌ واحدٌ يا أنت الذي أتيتني في البياض كم تنفستُ فيك وجعي ودمعي وحين أفقتُ لم أجد سوى صحراءك ممتدة من سراب
الرئيسيةسيرة ذاتيةالاعمال الشعرية الكاملةقصص قصيرهديوانُ الأنهار الثلاثةجِـــــــرارٌ بِلونِ الذهبالحياة في خريطةٍعَيشة بِنْت الباشاقصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّطـيَـرانُ الـحِـدْأَةِالخطوة السابعةالشــيوعــيّ الأخير فقط ...أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــ...
كتبتُ لو كنتُ من مازنٍ لم يستبحْ إبِلي بنو اللقيطة من ذُهْلِ بنِ شيباناإذاً لَقام بنصري معشرٌ خُشُنٌ عند الكريهةِ إنْ ذو ُلوثةٍ لاناأُنَيف بن قرَيطسعدي يوسفالعالَم الواســعُ ، متّسـِـعٌ أرحبَ فأرحبَ، مع الأيام . وبنو الإنسانِ يبتدعون ويبدعون...
ما حاجَتي للحِكمةِ التي لا تُصغي لصَوتِ الجَمال... وتُزري بِهَمسِ النَّفسِ للنَّفسِ... ولا تحتَرِمُ خَيالِيَ المُنفَلِتَ مِن قُيودِ الآنِ والمكان؟
لقد كانت تعجبنا الدار لأنها إلى جانب كونها متسعة وقديمة ( اليوم حيث الدور العتيقة تستسلم لبيع أمتعتها بطريقة مربحة )، فإنها كانت تحتفظ بذكريات آباء أجدادنا، جد الأب، آبائنا وكل الطفولة .
يا نبعةَ الريحانِ حِـنِّــي! إنني أمسَيتُ في الوادِ المقدَّسِ، في طُوىًلكنني أرنو إلى غيرِ المقدّسِإنني أرنو إلى مَن جاورَتْني في دميأرنو إليكِ إليكِ وحدكِ : لا شــريكَ ولا شــريكةَإنني أرنو إليكِبكل ذُلّيكلِّ حٌبّيكلِّ ما يسَعُ الأذىيا نبعةَ الريحا...
قبل ان أعالج هذا الموضوع لجهة علاقته بالعنوان لابد ان أكتب هذه المقدمة التي لها علاقة كبيرة بجوهر الموضوع والأسباب التي دفعتني لكتابته، وللمقدمة علاقة بسؤال مهم ومنطقي ولابد من طرحه حسب اعتقادي الأ وهو : ماهو دور الأحزاب العراقية كلها وبدون استثناء...
تميل العينان إلى استسلام ما في مواجهة قتامة شعرية ربما في ذلك الأزرق الداكن للعنوان والغلاف، إلى استعداد للإمعان في عمق الغروب، إلى المساءات، وساعات الليل التي يحسم العنوان نيتها افتراس النوم والقضاء على الموت المؤقت للشاعر "هكذا أفوّت على النوم هبوط...
في المرة الأولى التي وضع فيها كمية صغيرة من المرهم المضاد للتجاعيد الذي اقتناه من بائع ينتمي إلى بلد غريب، اختفت خطوط التعبير الصغرى من وجهه . وهو محبط من جراء النتائج المأساوية التي حصل عليها