كيف لشاب في جيلي، ربط مصير حياته بمصير شعبه منذ بداية تفتح وعيه، ان ينسى حادثا فجر الغضب في شوارع بلداتنا، خاصة في مدينتي الناصرة، يوم انطلقت المظاهرات الجبارة احتجاجا على جريمة قتل خمسة شباب ( 1961 ) وهي تهتف: "شعبنا شعب حي دمه ما بصير مي"؟
تبني العملية من قبل التنظيم لحد هذه اللحظة هي استراتيجية جديدة للتنظيم -بحد ذاتها- تتسق مع استراتيجيته الجددة في الاعتداءات؛ وذلك من أجل اشغال الرأي العام العالمي والفرنسي بالتحديد، بالرغم من أن التحقيقيات الأولية الفرنسية عثرت على وثائق ومواد إلكترو...
هذا الطّـريقُ ودونَ قصدِ القاصِدِ ليـــلٌ تجمَّــلَ بالــنّــجـوم السُّــــــــجَّدِ رقّت قلوبٌ قد تَعاظَمَ شــــــوقُــهـا وسـرى الحنينُ إلى صفاءِ المشهدِ
هيَ قهوتي.... فنجانُها حطَّ الحكايةَ، فوقَ أحزانِ الشفاهِ، وما انتهتْ بينَ السؤالِ، متاعبي.... أأعودُ منطفئاً إلى وجعي؟ أم الأيامُ سوفَ تُضيءُ،
لا نقصد بالرواية البوليفونية أو المتعددة الأصوات هنا، الروايات الخيالية التقليدية، التي تتعدد فيها أصوات ووجهات نظر الشخصيات المستقلة عن بعضها البعض، وتختلف فيها المواقف والرؤى والآراء، على قدم المساواة مع صوت المؤلف أو الراوي . هذه التقنية السردية،...
جلجل صوتها تستصرخ العالم " أنا لا أؤمن بحرب أؤمن بالتفاوض والحكمة للحل " لا أؤمن بالقتل والنهب وسفكِ الدماء
قصيدة "ناطحة كشجرة الكرز" من ديوان " كليلى أو كالمدن الخمس" ص84-85 "ليلى" علم من أعلام النساء العربيات الذي حظي من خلال الذاكرة الشعرية العربية بحضور كبير من منا لا يعرف، معشوقة قيس بن الملوّح، التي شيدت صرح القصيدة العربية بين الماضي والحاضر في تشك...
" شجرٌ لست أعرفُ ماذا أُسميه يطرق ما تجمع ُ النافذة من فضاء ... كأن الغصون التي عريت صارت المعدنَ المستحيل الأصابعَ في مرسم لصديقي الذي جُن ّ ..
دار الخلافة لاح نور قبابها تختال بين رياضها وهضابها فكأنما الأنهار في جناتها يمنى الميك الفخر يوم عبابها يارصدا لطوالع من سعدها فنظام شملك في عضادة بابها
تسيرُ بعيداً أنتَأبعدَ، رُبّما من البرقِ أو ممّا تريدُ الملائكُ . تسيرُ بعيداً، لم تفكرْ للحظةٍبأن تتروّى، آنَ ترغو المَهالِكُ .سعيداً، تُقِيْمُ الليلَأسعدَ، فارهاً، نهاراًوتُصْغي : تلكَ ... تلكَ ... السنابكُ .يليقُ بكَ التاجُ الذي ليس مثلَهُنُضارٌ...