انجز تشارلز داروين كتابه (اصل الانواع) الذي كان بداية انبثاق عصر ما قبل الحداثة الاول وبقي عشرين عاما تحت الغطاء خشية نشره لانه كان يعيش عصرا غير العصر الذي تعيش فيه اوربا وامريكا،
توغلت ثورة أكتوبر بعمق أكثر من أي ثورة تقدمتها في أقدس أقداس المجتمع، في علاقات الملكية. وأنه لمن الضروري مهل أطول بذلك القدر حتى تظهر النتائج الخلاقة للثورة
قد تبدو الأمور ، يسيرةً تماماً ، لدى حسَني النيّةِ ، أمثالكَ ، أيها الصديقُ الكريمُ ، الشاعرُ في الأيام الأولى ، أيامَ كان الوردُ على الجبين !
أخي.. ضيعتْ خيلُنـا الموعـدَا فمـد الضيـاعُ إلينـا الـيـدَا كما يصرخُ الخائبـونَ صرخنـا أخي جاوز الظالمـونَ المـدَى
أشعلتُ سراجَ السهرةِ في صحن ِالدارْ وعصرتُ على الأقداحِ سلافَ العنقود ْ فلماذا يصمتُ في العشقِ غناءُ الغيتارْ ؟ ولماذا يسكتُ في الحزنِ بكاءُ العودْ ؟
الحياة, مجاز بين حقيبتين, حقيبة الرحم ذات السحاب ,وحقيبة اللحد, مفتاحها الرفش والمعول كخزنة فشلت معها جميع الأرقام السرية.
صبيحة ماطرة يوم ثامن أبريل بمدينة فاس ، وتحديدا بكلية الآداب - ظهر المهراس :بقاعة المحاضرات انطلقت أشغال الندوة الوطنية التي نظمها مركز البحوث الأيبيرية و الأيبيرو أمريكية
قررت لجنة التحكيم منح هذه الجائزة للشاعر العراقي المبدع سعدي يوسف كونه شاعر يحتل شعره منزلة رفيعة في العالم العربي والدولي،
قراءة نقدية في قصة ذكورة للقاصة المغربية ربيعة ريحان لنبدء من سؤال الكتابة ، السؤال القديم الجديد .. من يكتب القصة أو من كتب القصة القصيرة وحبرالذات واعتمالاتها ... فالنص .. أي نص سردي يهفو مبدئيا إلى الإختلاف
في إطار مواصلة أنشطتهما العادية للموسم الجامعي الحالي، ينظم مختبر السرديات وماستر الدرسات الأدبية و الثقافية بالمغرب بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار البيضاء، مائدة مستديرة في موضوع : النقد الأدبي بالمغرب: المفاهيم و المرجعيات
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
