المرأةُ كَوْكَبٌ يَستنيرُ به الرّجُلُ!

آمال عوّاد رضوان

"ولو كُنَّ النّساءُ كمَنْ فقدْنا/ لفضّلتُ النّساءَ على الرِّجَال/ فما التّأنيثُ لاسْمِ الشّمسِ عيْبًا/ ولا التّذكيرُ فخْرًا للهلالِ"!بهذه الكلماتِ رثى المتنبّي شاعرُ البلاط إحدى قريباتِ الأمير سيفِ الدّولة الحمَداني، فهل كانَ الرّثاءُ رياءً، ومجرّدَ...

المسرح النسوي العربي... ثورة الجسد والحواسّ

نوال العلي

في تقصّيها الحضور النسائي على الخشبة العربية، تعيد وطفاء حمادي قراءة مجموعة من التجارب الأدبيّة والإخراجيّة، الأساسيّة في المسار المسرحي العربي، من لطيفة الزيّات وفتحية العسّال إلى حياة الريّس ونائلة

أنواعُ العنفِ وآثارِه على الأنثى بشكلٍ خاصّ

آمال عوّاد رضوان

إنْ كنّا نتحدّثُ عن العنفِ كظاهرة، فهذه الظّاهرة متفشّيةٌ في البلدان المتقدّمة والمتحضّرة والنّامية على حدٍّ متزامن، بأشكالٍ تتنوّع، ولكن بتفاوت، والعنفُ انتهاكٌ خطيرٌ لحقوق الإنسان، وتمييزٌ متعسّفٌ ضدّه،

اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة

إن الدول الأطراف في هذه الاتفاقية،إذ تلحظ أن ميثاق الأمم المتحدة يؤكد من جديد الإيمان بحقوق الإنسان الأساسية، وبكرامة الفرد وقدره، و بتساوي الرجل والمرأة في الحقوق،

هي في الجوار إهداء للمرأة في عيدها العالمي

فيما يتـّسع الظلام /فيما يضيق مدى الأنفاس وفيما تـَشعُر بشحنات الموت /إبحثْ حولك

في يوم المرأة العالمي: كلما رأيت امرأة

فرانسوا باسيلي

لمبدعنا الفذ نجيب محفوظ قول التصق في وجداني بمجرد أن قرأته أول مرة يقول فيه: "كلما رأيت امرأة، رأيت الحياة تسير على قدمين"، وقد كانت المرأة دائمًا وستظل, هي الهاجس الأول للرجل،

طــلاق!.. ضحى عبدالرؤوف المل

ضحى عبدالرؤوف المل

تَــغفو الكائنات حين يجُن الليل بعد أن تُهجر العصافير أوطانها، فلا تنام العتمة إلا في حُضن الضوء وهذه عَــلاقة الضوء والعتمة في حِــكاية الحياة، فكيف يكون طلاق الأرواح المتنافرة حياة مستقرة...

مهامّ المنظّماتِ النّسائيّة!

آمال عوّاد رضوان

قبلَ أن تقعَ على كواهلِ وعواتقِ المنظّماتِ النّسائيّة مهمّاتٍ إصلاحيّةً وتصحيحيّة، يتبادرُ إلى أذهانِنا عدّةُ أسئلة: *هل وزاراتُ شؤونِ المرأةِ في العالمِ الشرقيّ والعربيّ لها مكانتُها الفعليّة، ولها حضورُها المؤثِّرُ البنّاءُ

إدارات المرأة المُستحدثة .. مساواة أم تمييز ..!!؟

هايل علي المذابي/ اليمن

* يؤكد عالم النفس كارل يونج فكرة التعدد في الكيان البشري والتكامل بين الرجل والمرأة، وأن الصراع بينهما صراع عقيم لا يولد إلا المزيد من الانقسامات والإحباط والتردي

فكرة الخط الساخن

تسنى لي في شهر نيسان/أبريل في العام (2009) زيارة العراق. وكان احد الأهداف الرئيسية للزيارة اللقاء بالمنظمات النسوية, سواء أكانت في كردستان العراق أم في بغداد, عاصمة العراق.

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved