فتاة صغيرة جميلة بعمر الورود انتزعت من تربتها أرض أمها الثانية، وتم نقلها إلى تربة جديدة غريبة باردة لا تعرفها ولا تعرف أصدقاء لها هناك، تركت طفولتها في بلدها ويجب أن تعيش فترة مراهقتها، حيث كل شيء مباح
تنتشر ظاهرة الزواج السياحي في سوريا إلى جانب زواجي المتعة والمسيار. ويحلل بعض رجال الدين هذا الزواج الذي يتم للمتعة وكسب المال، بينما ترفضه غالبية السوريين ومن ضمنهم المؤسسة الدينية وتدعو إلى عدم تحليليه.
أصبح العنف الجنسي ضد المرأة جزءا لا يتجزأ من النزاعات المسلحة الجارية في مختلف أنحاء العالم بل وحتي بعد إنتهائها، إلي الحد الذي لا تجرأ فيه نساء العديد من البلدان على الخروج من منازلهن لإحضار الماء والحطب والطعام
كثر الحديث عن القررارت الحكومية الأخيرة الخاصة بمنع "النقاب"، وما يزال النقاش متركزاً حول السؤالين: "هل النقاب هو حرية شخصية؟!"، و"هل إجراءات المنع صحيحة أم لا؟ وإن كانت صحيحة فهل هي كافية؟!"
تزويج القاصرات، هذه الظاهرة التي بالرغم من التقدم الذي نعيشه في كافة مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، مازالت منتشرة بنسبة كبيرة في أوساط مختلفة، الغنية منها والفقيرة،
*حول قضايا المرأة وحقوقها الأساسية والمشروعة، وعن أنشطة مركز المرأة للبحوث والتدريب في جامعة عدن التي تأسس عام 1998م لدعم قضايا النوع الاجتماعي من خلال إجراء البحوث والدراسات الخاصة بالمرأة والنوع الاجتماعي..
هناك العشرات من جرائم الشرف ترتكب في سورية كل عام، وهو ما يعني أولاً استمرار وقوع ظلم واضح وصريح ومستمر على الأنثى في بلدنا.. وبقاء شرائح واسعة من السوريين رازحين تحت وطأة أعراف أكل الدهر عليها وشرب
عن مركز دراسات المرأة في عمّان صدر قبل أيام كتاب "اللغة الغائبة" للكاتبة زليخة أبو ريشة, وحمل الكتاب عنواناً ثانوياً يشرح ما إبتغته الكاتبة في بحثها وهو "نحو لغة غير جنسوية
هل نريد أن نصبح أمهات؟ أم أنّ هذا مفروض علينا؟ في العشرينات قد لا يكون هناك من موضوع يشغل بال الشابات أكثر من الأمومة، بكل جمالها وشقائها، بكل مسؤولياتها وقيودها، بكل ما لها وما عليها،
اتابع عن كثب التقارير التي تنشرها المنظمة غير الحكومية غير الربحية منظمة هيومن رايتس تقارير مفصلة وافية دقيقة عن تشويه الاعضاء الجنسية لدى النساء في كردستان وتسمى ختان النساء,