من بين مئات الجمعيات استوقفتنا جمعية تحمل اسم جمع المؤنث، فدفعنا الفضول الذي اثارته غرابة الأسم وما ولّده من تساؤلات الى ولوج مركزها الكائن في احد احياء العاصمة المغربية الرباط، ولنلتقي بمديرتها ومؤسستها الدكتورة حياة دينيا، فأطلعتنا على تجربتها الرا...
من أكثر الصعاب التي واجهتها، وتشاركني فيها الكثيرات من العاملات عن بعد مسألة تنظيم الوقت. ففي الوظيفة خارج المنزل هناك دائما وقت محدد للعمل يبدأ وينتهي في موعد محدد، ولدى العودة للمنزل تنقطع الصلة بالوظيفة
قال مختصون في مجال الإعلام أن الازدواجية التي يعانى منها الإعلام الفلسطيني في تناول قضايا المرأة المختلفة اضر بشكل واضح بنضالها حيال القضايا ذات المساس المباشر بمصالحها إن كانت على الصعيد الاجتماعي أو السياسي أو التشريعى،
منذُ الأزلِ وكتاباتٌ وأمثالٌ شعبيّةٌ وحِكَمٌ وأقوالٌ ترِدُ في ذِكرِ الأنثى، وبكلِّ مراحلِ عُمرِها، منذُ ميلادِها حتّى لحظةَ تُسْلِمُ بها الوديعةَ روحَها لباريها، وقد أعجبَتني موسوعةُ أقوالِ الفلاسفةِ والحكماءِ في عالمِ النّساءِ، مِن إعدادِ سيّد صدّيق...
السّعادةُ قبسٌ نورانيٌّ ممتدٌّ مِن كائنٍ إلى آخر، ومن جيلٍ إلى جيل، لمواصلةِ مسيرةِ الحياةِ، وهو مُخبّأٌ في لالئَ تُشعُّ طاقةً عاشقةً للمستقبل، تُنعشُ الأحلامَ والطّموح، وتهتفُ بها ألْسِنةُ البَشرِ ومُقلُ الحالمين، فكُلٌّ يَودُّ أن يشتمَّ عطرَها وأن...
نزلت معي تتكىء على ذراعي بالكاد، عيونها مغرقة بالدموع لأنها تذكرت السجن الإسرائيلي وويلاته حين كانت معتقلة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، هي تعاني من أمراض كثيرة الغضروف والكبر وتكاد تهوى على درجات السلم من الطابق الثاني
ما زال شرقنا يفرز بين الذكورة والأنثوية، بشكل مهين وارثاً ومحافظاً على فكر طبع عقليته التربوية، محدداً مكانة دونية للمرأة، وهذا مثبت في ثقافتنا وتصرفاتنا وميولنا الفكرية، حتى بوجود، لسعادتنا الكبيرة، رجالا يدافعون عن حقوق المرأة،
مع الإستاذ الدكتور رياض البلداوي كان لجمعية المرأة العراقية متعاونة مع نادي 14 تموز الديمقراطي العراقي في ستوكهولم، وضمن البرنامج السنوي لنشاطاتها، في مساء يوم الجمعة المصادف 26 تشرين الثاني 2010، كان اللقاء في قاعة النادي في آلفيك،
باتت مآسي النساء جلية لكل ذي بصر وبصيرة، ابتداء من إشاعة أجواء العنف والخوف والخنوع، وتفاقم العوز المادي والروحي، ومعاناة الملايين من الأرامل واليتامى، وازدهار سوق عبودية الجنس
تنتشر ظاهرة التحرش الجنسي بالمجتمعات العربية كالسرطان ، ومؤخراً ظهرت المشكلة بالمجتمع اليمني ، وبات الانتهاك ملاحظ بالشوارع والمتاجر والجامعات ، ومعه تترقب الأعين أجساد بنات حواء بكل تفاصيلها من قامة ،مشية وضحكة،
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
