انها "سيدة فن الاقصوصة الادبي المعاصر"، التي منحت قصصها عمقا وحكمة ودقة، على غرار ما يفعل غالبية الروائيين العمالقة، في كامل اعمالهم، ان قراءة اي عمل لها يعلمنا في كل مرة شيئا جديداً لم يخطر ببالنا من قبل". وانها اول اديب كندي يفوز بالجائزة، والمرأ...
لها قدرة على تصوير أحزان الآخرين بألفة وكأنها تحمل خلاصة تجارب الآخرين ومحنهم من خلال محنتها الشخصية. تجربتها تحفل بأحزان شديدة العمق والاتساع، فتنقل القارىء بقصائدها الجميلة الجارحة، الى أجواء الفقد والموت، وقد تحولا الى خبز يومي.. . حين تصور الأح...
قصتها، قصة كفاح، وحبكة درامية عظيمة الأهمية والتأثير، انها امرأة قدمت للإنسانية خدمات جليلة لأنها حدثت في الظروف المتزمتة، فالتحقت بكلية الطب عندما كانت حكرا على الذكور فعانت من الغربة والترحال وتغير المناخات بإستمرا
ينسب لها الفضل في حصول المرأة المصرية على حق الانتخاب، في النصف الأول من القرن العشرين، ناضلت من اجل حرية المرأة لذا فانها تعتبر من رائدات حركة تحرر المرأة المصرية . هي اديبة، باحثة، مؤسسة لدوريات أدبية ومناضلة ضد الوجود البريطاني في مصر .
*«انها نجحت بما يشبه المعجزة، في أن تعمل في عالم الموضة، واتبعت قواعد تبدو أنها كانت خاصة بالرسامين والموسيقيين والشعراء فقط. لقد فرضت نبل الصمت على ضجيج المجتمع»
تَدخلُ في اعماق حياة العراقيين، تَبكيهم في غربتهم، تتألم لألمهم ... تَحزن لحزنهم .... وتهديهم ابيات قصائدها المظفورة بزخم حب ابدي، فتترنم بابياتها المغّمسة بعشقٍ غير مشرط
لأنها تعرضت لأهوال الغزو الإسرائيلي اثناء عملية السور الواقي في عام 2002 جعلت رواياتها تتغذى من استحضار الحياة الشخصية اليومية للأسر المحاصرة والمجتمع المحلي في رام الله، باستخدام اسلوب الفكاهة السوداوية، واستحضار الشعور المظلم من السخرية والفكاه...
لم يقتصر دور عصام عبد الهادي على النضال في الوسط النسائي من اجل حقوق المرأة الفلسطينية ، بل تعدته من اجل حقوق الشعب والوطن، ولذلك كان طبيعيا ان تحصل السيدة المناضلة على جائزة ابن رشد للفكر الحر عام 2000، اعترافا بمسيرتها الكفاحية الممتدة على مساحة ث...
تؤمن بأن مشكلة المرأة الخليجية تكمن في الموروث الاجتماعي وليس القوانين التي منحتها بمرور الوقت حقوقها السياسية. مارست الإرشاد النفسي منذ سنة 1986. واهتمت اهتمام خاص بقضايا الطفل النفسية مما دفعها إلى تأسيس أول مركز لعلاج الأطفال باللعب في الخليج العر...
نالت لقب السائقة المثالية لأنها اول سيدة تحصل على اجازة سياقة عام 1936 حيث (ساقت) سيارتها الخاصة الانكليزية الصنع في شوارع بغداد وسط ذهول وعدم تصديق البعض...ومباركة البعض الاخر انتصارا لحرية المرأة في ان تأخذ دورها الى جانب أخيها الرجل.