هـذي القراءةُ حينَ تـدخلُ في الهوى تـنـمـو و تـتـركُ في يـديَّ حــريــقـا أنتِ القراءةُ و النموُّ و كيفَ لا و على خطاكِ قدِ اشـتـقـقـتُ طريــقـا
اضطربت، ارتجفت وارتعدت فرائصها دهشةً عندما رأتْهُ يقف حارساً للمعمل المقابل لبيتها.. هذا الذي لم يستطع أنْ يحرسَ يوماً حبّهما؛ كيف له أنْ يقف وقفتهُ هذه،
في إطار أنشطتها الثقافية والاجتماعية من أجل تقريب الكتاب المغربي والمؤلفين المغاربة إلى أكبر عدد من الشرائح الاجتماعية ،ووعياً منها بأهمية الإسهام في خلق مجتمع قارئ
ذا كان, من مرادف لمصطلح اللاشعور فهو : الأطلال . وهذا الأطلال الذي ينبثق كالنبع الارتوازي! ما أن يقف العربي من حاضره موقفا نقديا؛ حتى يهوله ما وصل إليه؟
من مذكرات الكاتب التركي 'عزيز نيسين' يسكن العم حسن بجورانا، وهو يعمل في مجال تنسيق وعناية الحدائق في 'بحرية كاظم باشا'، تعرف بـ ' ديفانهين' .
أكياس الكلمات التي ورثتها بلا وصية ، ماذا أفعل بها الآن ؟ أنها الورطة ، داهمتني ، في ليل يحك أرقي
في لحظةٍ حاسمة؛ قررتُ أن أضع حدا لِما أنا فيه.. تراكمات ترسبت في داخلي يوماً بعد آخر، كزلزال يريد أن يتحرر من الحمم التي تمور في أعماقه.
مطر خريفيٌّ.. وجوهٌ مسرعاتٌ خائفه تجري على الطرقات، تطمع بالوصول إلى الديار وتحثُّ أرجلَها لتنجو من فحيح العاصفه وظلالُها تعدو على أرضٍ مخضبة بدم
ما كنت أحسَبُ أَن أُؤَبنّ الفنان التشكيلي عمر حسيب أمام جمهور أصحا به ومحبيه ، وما كان يخطر ببالي أن يرحل عنّا رحيلاً مفاجئاً ومبكراً. غادرنا في غفلة من الزمن
قلم الولادة, له خط خاص للطفولة, ويستمر مميزا وأنت تكتب سلم العمر, ينتقي لك حظك الفلكي, وطالعك الفصلي من ربيع ,خريف إلى صيف ,شتاء ؛إنه يوم تجد فيه من يقل لك بخبث محبب: قد زاد عمرك سنه