عن مؤسسة الإسماعيلية للطباعة والنشر والتوزيع، صدرت رواية الأديبة الدكتورة أسمهان الزعيم التي تحمل اسم " ما قيل همساً " وهي رواية اعتمدت فهيا الكاتبة اسلوب المنلوج في طرح أوضاع عربية مختلفة، ومن خلال شخوص متخيلة استطاعت ان تنفذ الى مفردات مختلفة بجعله...
سأنام قليلاً، وأحلم كثيراً، مدركاً أن كل لحظة نغلق فيها أعيننا تعني خسارة ستين ثانية من النور. سوف أسير فيما يتوقف الآخرون، وسأصحو فيما الكلّ نيام.
عالية كريم : سعادتها ما تراه من فرح في عيون الآخرين،لذا فإنها تحلم بعالم أفضل، تحلم بعودة ابتسامات الأطفال المسروقة، في زحمة الحروب والغزوات ... تحلم بعالم لا تمحو فيه القذائف براءة الأطفال ... بعالم لا تعكر صفوه صرعة التسابق على انتاج أسلحة الخرا...
تعتبر شالة من بين اهم المواقع الأثرية، بمنطقة الرباط، حيث اكتشفت خلال بداية العهود التاريخية، وقد ساهم في نشأهتها، وفي ازدهارها، مصب ابي رقراق،
كثيراً ما نقرأ عن مضار التدخن، ومضار الملح، لكن لا ندري ان هنالك خطرا حقيقياً مبعثه السكر، رغم ان ليس هنالك نسبة متفق عليها عالمياً، للكمية التي يحتاجها الجسم، لكن منظمة الصحة العالمية تؤكد على ان الكمية التي يجب ان نتناولها من السكر لا تتعدى 10%
بدأ الجادر بناء هذه المجموعة عام 1958م باقتنائه أول قطعة فضية في بغداد وكان دبوساً معاصراً من الفضة يحمل صورة عبد الكريم قاسم، قائد ثورة 14 تموز
الكتاب هو سيرة ذاتية ينقلنا الكاتب خلالها الى النشاط الفني الذي تخلل حياته الحافلة بالعطاء العلمي بوصفه واحداً من أمهر الجراحين العراقيين، والنشاط الثقافي بصفته شاهداً على مرحلة تأسيسية مهمة كان مشاركاً فيها .
من الفديو كليب الى السينما انتقلت المخرجة اللبنانية نادين لبكي في فيلمها الروائي (سكر بنات ) الذي ساهمت بكتابته مع رودني الحداد وجهاد حجيلي بالأ ضافة الى أنها قامت بإخراجه وأداء الدور الرئيسي فيه .
انها رباب كريمة شاعر العرب الشيخ عبد المحسن الكاظمي ربيب الكاظمية وشاعر العراق المطبوع وأمير الشعر في عصره وشاعر الارتجال. ولدت في القاهرة في الثاني والعشرين من آب سنة 1918م ترعرعت في احضان ابويها الذين لم ينجبا سواها وشبت شاعرتنا رباب وشأنها شأن من...
مرةً اخرى تضيف حضوراً جماهيرياً كبيراً، ومرة اخرى تشد الإنتباه وتشرّع نافذةً واسعة على العراقة النغمية، مرةً اخرى وبصوتٍ ذاقدراتٍ خاصة تمكنها الإبحار عبر المقامات بأنواعها لتملأنا فرحاً وشجناً،
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
