منذ ستينات القرن الماضي ظهرت موجة في مجال التشكيل والرسم والهندسة المعمارية، قبل أن تنتقل الى الفلسفة والأدب والفن والتكنولوحيا وباقي العلوم والمعارف الإنسانية . ثم غزت في فترة لاحقة جميع فروع المعرفة كالأدب، والنقد، والفن، والفلسفة، والأخلاق، والت...
ياحيدر خضير الكعبي يا صاحبي منذ 1974 المدينةُ حبلى والجنين سليم ولكن ... مَن خَطفَ السيدة القابلة ..؟!
لم يكن لبغداد في الدنيا نظير في جلالة قدرها وفخامة امرها وكثرة علمائها واعلامها وتميز خواصها وعوامها وعظم اقطارها وسعة وكثرة دورها ومنازلها ودروبها وشعوبها وجمالها واسواقها وسكنها وازقتها ومساجدها وحماماتها وطرزها وخاناتها وطيب هوائها وعذوبة مائها
لايزيح مقداد مسعود في كتابه الأخير ( بساطيل عراقية ) لايزيح المؤرخ، في سرد أحداث عراقية في التاريخ الحديث الممتد من فجر الدولة العراقية، حتى سقوط الجمهورية الرابعة، إنه يرمّز الأحداث، ويؤرشفها في سياق شعري مرهف، إنه يصغي لروحه الإنسانية، المرهفة، لهم...
عندما استيقظ ذات صباح في شهر آب القائظ، كان جبينه يرشح عرقا، بدأ يتمتم بكلمات مبهمة وهو يتلوى ألما من صداع في منتصف الرأس، بعد أن كان قد قضى ليلته في صراع مع الكوابيس التي داهمت نومه ولم يتذكر منها سوى عبق رائحة السجائر حين امتص آخر سيجارة وألقى برأ...
سيتركُ الزمن لذاكرة الانسان عار الغزو الأنجلوسكسوني الهمجي الوحشي للعراق بثلاث صور فنيّة مُبْهرة: توني رئيس الوزراء الكذّاب أبو ال45 دقيقة، كولن الجنرال الكذّاب أبو القنّينة، وبوش الرئيس الكذّاب المرشوق بالقُندرة .
أيها الملِكُأٌعْطِيْتَ مُلْكاً، فأحْسِنْ سياستَه ....نحن، أيها الملِكُ، يمانون .اليمَنُ يَمانٌوالحكمةُ يمانيةٌ كما قال محمد بن عبد الله .أنا، أيها الملِكُ، من هذه الجزيرةِ . أنا من الدواسرِ .لهذه الأرضِ حقٌّ عليّ !علّيّ أن أدفعَ عنها الضّيمَ ...لستُ...
في تلك السنوات أستوقفني في كتابيه ( الأطروحة الفنطازية ) و( الدادائية بين الأمس واليوم ) وماعرفته من سيرته اليسارية وثقافته الموسوعية .. لم تتوفر لي من رواياته سوى : ( السراب الأحمر ) ( مثلث متساوي الساقين ) ( الأوبرا والكلب )
حول العنونة: الشعرُ صورةٌ ناطقةٌ وحدودُ ذاكرةٍ تُشكّلُ أبجديّةَ الطفولةِ، والشاعرُ هو ذلكَ الفاعلُ المؤتمَنُ على التوْصيلِ للانفعالاتِ، وتحويلِها للتعبيرِ عن مشاعرَ وجدانيّةٍ لا حدودَ لها، وهو ما ميّزَ هذا العملَ الموسومَ بـ "أُدَمْوِزُكِ وَتَتَعَشْت...
لاتعرفين أي سعادة غمرتني .. حين عانقتك أختي في الأدب العراقي القاصة والروائية عالية طالب .. وتحديدا عانقتك أمام الحضور كله، وليس في غرفة المنتدى .. عانقتك إعترافا بك شاعرة ..