ضمن برنامجه ِ الثقافي يطمحُ منتدى أديبات البصرة لإحتواء الجهود الإبداعية من خلال مشاركاتها في إغناء المشهد الثقافي البصري ويهمنا توفير الفرص لكل الطاقات بعيدا عن أثنية المذكر والمؤنث ،فالإبداع هو الأول ونراه مكتنزاً في كلاهما مِن خلال الموهبة ِ الخ...
إتهمني بعض المثرثرين شعرا ونقدا بحوار في برنامج ثقافي بالراديو، باني فقدت البوصلة، ولم اعد أجاري عصري ومن هنا نقمتي على الإبداعات الحديثة، خاصة الشعر.. الذي يملأ صحافتنا .
يفتقر الوطن العربي إلى مظلة قوية كي يحمي مصالحه الإقليمية والدولية، وتزداد أزمات الأمة العربية بشكل مضطرد، في ظل حالة من التراجعات العربية في العديد من الميادين ومن ضمنها ولاشك القارة الإفريقية، وفي ظل أيضاً حالة من التشتت والإنقسامات العربية
ما الذي ننتظرُ في الساحةِ، مزدحمينَ ؟البرابرة سيصِلون اليوم .ولِمَ مجلسُ الشيوخِ معطَّلٌ ؟الشيوخُ لا يشترعون القوانينفلِمَ هم جالسون هناك، إذاً ؟لأن البرابرة يصِلونَ اليومَ .أيَّ قوانينَ سيشترِعُها الشيوخُ الآنَ ؟عندما يأتي البرابرةُ، سيسنّونَ، هم، ا...
بإمكان جسدكِ أن يثبت حضوره وهو يطعن الفراغ ويملؤه ظلالاً واهية، بإمكانهم هم أيضاً أن يثبتوا حضورك بألف دليل, لا أسهل من صورة في جوالاتهم الغبية تثبت احتشاد أضلاعك وأنسجتك وبقايا أنفاسك المحترقة في مكان واحد.. لكن هل حقاً أنت هنا ؟؟
كلّ الأيادي الحانية والقاسية إلى رعاش يدُ الدكتاتور الهمجية وساعدُ " ماما تيريزا " المعطاء كلّ الأذهان المتوقّدة والخاملة الى " باركنسون " ثاقبو العقل والمتذاكون والمنخورون والرعاع
لا زلت أعيش تحت وطأة العقاب . عندما أطل من باب غرفتي الموارب أسمع ضجيج أصواتهم عبر فتحة الدرج . كانت أمي تنشج بصوت خفيض بينما كان أبي يرفع نبرته عندما يتكلم عن تلك المصحة السويسرية التي أوصاه الطبيب أوكامبو بأن يودعني فيها .
في يوم من الأيام وأنا أحضّر لدراسة الماجستير في جامعة برلين الحرَّة ( FU )، وفي فرع الأدب العام والأدب المقارن الذي كنت أدرسه الى جنب علوم اللغة العربية وآدابها دار الحديث حول خواص اللغة، أي لغة، في التأثير على أدب اللغة نفسها فتطرقتُ الى خواص اللغة...
ماتراهُ وماتسمعه ُ مِن مجريات ِ الحياة، يتحول لدى الدكتورة إخلاص باقر النجار إلى كتابة ٍ أدبية ٍ.. فهي منشغلة ٌبمكابداتِ هذا الجيل الضائع والمضيّع بين مطرقة وسندان الحياة، أقول ذلك فقد أطلعت ُ على معظم محاولاتها الجادة في السرد القصصي والروائي ..
في تلك اللعبة كان يجب أن يمر كل شيء بسرعة . عندما قرر رقم واحد أنه يجب تنحية روميرو وأن رقم ثلاثة هو من سيتكفل بالمهمة، كان بِلْتْرَانْ قد توصل بالمعلومة دقائق قليلة بعد ذلك. بهدوء ولكن دون تضييع لحظة واحدة، خرج من مقهى كُوريينتس ولِبيرطاد وصعد إلى س...