وُضِعَ دستور جمهوريّة العراق عام 2005. وبعد الاستفتاء عليه دخل حيِّز التنفيذ عام 2006 ... وكان ذلك تحت حراب الاحتلال الأمريكي، وخيانة عملائهم اللصوص المرتَزقة العراقيين، وتَغْييب مُعظم المصوِّتين بالظلم والقهر والبطالة والأميّة والفقر والاستغلال والت...
لا تتعلّق المساعدات الأمريكية للعراق بتوفير أدوية وأغذية وإعادة بناء مُجَمَّعٍ ما ... كما يُعْلَن عن ذلك دورياً. بل تلك المساعدات الانسانية المُتحضِّرة النزيهة التي خرّبت العراق ولا تزال .
“Oil companies are the original multinationals, and petroleum the original branded product. Long before Nike and Adidas realised that in order to sell identical running shoes they needed to create a recognisable brand
يَشْهَدُ العراق حملة جديدة لاعادة وتحديث غَزْوِهِ. وهذه المرّة ليس بكذبة البحث عن أسلحة الدمار الشامل، بل بكذبة محاربة داعش. إذْ تَقود الولايات المتحدة تحالفاً جديداً ل " الراغبين " لمواصلة الغزو والاحتلال والمحق ونهب الموارد. القوي يأكل الضعيف عوضا...
يقودُ " الغرب ": الولايات المتحدة الامريكية وأوربا واليابان، رؤساء الدول والمجمع الصناعي- العسكري - النفطي - المالي- الاعلامي، الذي يُموله نهب موارد المستعمرات، ومراكز طباعة الدولار والاسترليني واليورو والين . إضافة الى آخرين يديرون البنوك العالمية...
لاتحترم النخب الغربية الاستعمارية القوانين والمواثيق الدولية التي تُطبِّل لها وتُزمِّر كذباً ونفاقاً. كما تفتقر الى الأخلاق إلا من عبادة الدولار، ومواصلة ثقافة الاستعمار.
فهل ينوب الجهاد الارهابي الأمريكي و"فقهاء" داعش في الحياة الدنيا عن الله سبحانه؟!. كما أن الايمان، وعبر القرآن، مقرون عضوياً وتكاملاً دائماً بالعمل الصالح، أي المُنتج. وبدون ذلك فلا فائدة من الايمان. فهل الجرائم المُذهلة التي ترتكبها داعش يومياً هي...
المجد والخلود للنخب السياسية الغربية، ولأجهزة مخابراتها التي تدير الجهاد الارهابي "الاسلامي" عن قرب وبعد؛ المجد والخلود للانتشار السريع والمُهَنْدَس لآخر موضاتها: مصوغة داعش: ماذا تُفَضِّلون: الاستعمار أم الدكتاتورية أم الارهاب؟.
مِنَ القرّاء الكرام مَنْ لاحظ صعوبة قراءة النصّيْن المؤطّرين على جانبي صور صدام حسين، في الطابع المرفق. ولأهمية المعلومات الواردة فيهما فضّلتُ إعادة نشرها منفصلة وأكثر وضوحاً مما تسمح به شاشة الكمبيوتر في إعداد الطوابع.
ثلاثة إصدارات بمناسبة مرور إثني عشر عاماً على غزو العراق في آذار 2003.