مِنْ مؤامرات آلهة الأرض تسليط سفاحين لحكم المستعمرات . وصدام خير نموذج وأنصع مثال لمن جعلوا عملهم الأساس ظلم واستعباد الناس لخدمة شرور الاستعمار ونهبه لموارد الشعوب .
تُوضِّحُ المقتطفات التالية عن النفط مُخطّطات عصابات الوحوش الاستعمارية الضارية من وراء غزو العراق واحتلاله وتخريبه . وقد كُتب عن ذلك الكثير، وليس آخره: ( محو العراق- خطة متكاملة لاقتلاع عراق و زرع آخر، لمايكل أوترمان وريتشارد هيل وبول ويلسون )، ال...
تُمثّل الطاقة: النفط والغاز، السِلعة الاستراتيجية الأعظم أهمية في العالم . وعليها تعتمد السلع المهمة الأخرى: الغذاء، والدواء، والسلاح ...
تقاسمَ الغرب بلاد العرب في أعقاب الحرب العالمية الاولى على أساس توزيع نِسَب النفط بين الامبراطوريات الاستعمارية، التي كرّست ولا تزال، تخلّف العرب والمسلمين، وتفتيت بلادهم، ومنعهم من الاتحاد والنهضة لتسهيل استغلالهم ومواصلة السيطرة عليهم. ومما نجم عن...
ان ابار النفط الضخمة ليست متواجدة في كركوك وفي جنوب العراق فحسب، بل يوجد مخزون كبير من النفط، لم يستخرج بعد في أعماق الأراضي العراقية المسماة " المثلث السني " حول بغداد وهذا " البحر من النفط " حسب المؤلف، يوازي في كمية نفطه مايتواجد في جميع حقول الن...
العراقُ الجغرافي ثابتٌ ولوتقسّم . وليس باستطاعة آلهة الأرض نقل دجلة والفرات إلى الغرب . والزمن يتواصل . والأحداث تتعاقب وتتغاير . وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ . فليس هناك ثباتاً على ظلم وفوضى، ولا على استقرار ورفاه . وإرادة التغ...
"مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُل...
سيتركُ الزمن لذاكرة الانسان عار الغزو الأنجلوسكسوني الهمجي الوحشي للعراق بثلاث صور فنيّة مُبْهرة: توني رئيس الوزراء الكذّاب أبو ال45 دقيقة، كولن الجنرال الكذّاب أبو القنّينة، وبوش الرئيس الكذّاب المرشوق بالقُندرة .
الفنّ عملٌ مُنتجٌ مُميَّزٌ يفرزُ الفائدة والجمال. ويعتمدُ على تجسيد الخيال، وعلى حريّة الابداع. والفنّ من دعائم السعادة والتطوّر الروحي . ومن أهم الأدوات المؤثرة في نشر الوعي وترقية الوجدان والثقافة . وجسم الانسان هو الموضوع الأساس في العمل الفني ....
بينما نَعَتَ البطل مُنتظر الزيدي، وهو يرشقُ مجرم الحرب بوش بالقُنْدرَة مرّتين: ياكلب؛ الذي عند العرب شتيمة وإهانة كبيرة تلي القندرة والنعل ... فقد أفردَ المحافظون الجُدد اهتماماً مضاعفاً بصناعة الكلاب، كجزء من دعم آليّات الغزو الإجرامي للعراق .